هل تعلم لماذا يمسح الامازيغ وجوههم بجلد الاضحية

[خالولسمر]

سامحني سي حيرش اظن استفزك الرد انتاعي كي دخلت بنص كارطة على كل حال رانا كبار نترفعوا على الكلام الذي لا يليق ما ندخلوش امهاتنا واخواتنا في هذا النقاش خليه حوار علمي تاريخي احسن لانك ذكرت موضوع حساس ممكن يقال فيه كلام كثير يخرجنامن اطار التاريخ الى العقائد والافكار وأمور لا تحمد عقباها يستغلها الملحدون والشيعة خصوصوا لضرب العقيدة والسنية في الصميم ...على كل حال لست ادافع لا عن الامويين ولا العرب ولا غيرهم الحق باين الظلم ظلم لا يرضاه اي مخلوق ... تلك امم خلت علمها عند ربي ثق ان الحساب كاين عند ربي ...

نرجعو لموضوع الامازيغ يا اخي مبروك عليكم الاكتشافات الجينية الاخيرة التي اكدت بصفة قطعية ان الامازيغ هم سكان شمال افريقيا منذ القدم لم ياتوا لا من اليمن ولا من اوروبا وهذا الاكتشاف المذهل يؤكد ان سلف التحو E-m81 كان من الصيادين وجامعي الثمار الشمال الافريقي والوائل المزارعيين النطوفيين في الشام وكل اللغات الافرواسيوية اصلها شمال افريقيا و E-m35 ولد في افريقيا اواخر العصر الجليدي الاخير واطلقو عليه مسمى جديد
Para-eurasia

واولئك النطوفيون تحت التحور E-Z830 من السلالة Em-35 كانوا يمارسون الزراعة بينما كان اصحاب السلاة J1 في جبال القوقاز يصطادون ويعيشون في الكهوف ولاحقا مارسوا رعي الماعز والاغنام في تلك الجبال لكونها لا تصلح للزراعة وتوسعوا في اوروبا واواسط اسيا واستوطنوا جبال البلقان وووسط اوروبا وايطاليا واسبانيا ممارسين حياة الرعي ... وبعدها دخلو منطقة الشرق الاوسط انطلاقا من جبال زاغروس وطوروس غرب ايران اثناء العصر النحاسي واستوطنوا اغلب المناطق الجبيلة ومنها جبال جنوب الجزيرة العربية وهضبة الحبشة والساميون في هته السلالة ينحدرون من فرع وحيد j1 fgc11 وحسب احد الرفات لاحدهم في صيدا في لبنان كان ابيض البشرة وذو اعين زرقاء ...


وسبب اكتساب الامازيغ لبشرة فاتحة هو اختلاطهم بسكان الشرق الاوسط و جنوب اوروبا خصوصا ها هي الدراسة الاجنبية الحديثة منذ ايام فقط

.biorxiv.org/content/early/2017/09/21/191569

اليك مقال مغربي يفسر الدراسة
morogenea.blogspot.com/2017/09/adna-8500.

اقتبس من المقال

"وقد توصلت النتائج ألى أن ساكنة أفري ن عمرو موسى النيوليثية تمثل أستمرارية جين موقع كهف عمرو ن موسى IAM ظهرت نتائجه على السلالات الأبوية العتيقة لشمال غرب أفريقيا المعرفة بالهابلوغروب E1b1b1.M35.1 وهي تخص نتيجتين فقط، لأن البقية تعرضت للتلف بسبب تأكل الحمض النووي ما أثر سلبا على تحديد الهابلوغروب الأبوي.

ونظرا لهذا التأكل فقد حاول المختصون تحديد الفرع داخلM35 وتبين انه موجب نحو السلالة الأمازيغية L19/M81 ولو ان النتيجتين غير متوافقتين عليهما ألا انه من خلال واحد من ثلاثين SNP -طفرة- تداخلت مع التحور M183 التابع للسلالة M81.


هذا الأختلاف في تواجد الميتاكوندريا الأمومية بين مغرب بداية النيوليث IAM و مغرب نهاية النيوليث KEB، يشير الى توجه الذكور المغاربة الى أستقدام أناث من أيبيريا او ربما أختلاط لمهاجرات أيبيريات بالذكور المحليين أو حضور مهاجرين جدد. ما أدى الى ظهور سلالات أنثوية جديدة بالمغرب في نهاية المطاف.

وبالنسبة للون البشرة فقد تبين أن كلا من رفات كهف البارود و تلك الاسبانية تمتعت بالأليلات الخاصة بالأوروبيين ذوي البشرة الفاتحة الحليبية عند الطفرة rs1426654 في SLC24A5 ، في حين تمتعت رفات عمرو ن موسى ببشرة سمراء فقط على مستوى قرائتين على الAllele G، لكن يعود بأربع قرائات على مستوى الAllele C ، الخاص بجينات التلون الصبغي الفاتح عند الطفرة rs16891982 في SLC45A2.

ما يعني أن ''مغاربة النيوليث IAM" تمتعوا ببشرة سمراء نسبيا ربما، ومن الصعب فعلا معرفة ذالك وخصوصا و ان لهم جينات و طفرات تخص تفتيح البشرة متشاركة مع الاوروبيين و كهف البارود."