يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (59)
الخطاب هنا موجه من رب السموات والارض اي من الاعلى وهنا يستلزم الوجوب وهو موجه للمؤمنين فهو امر بالطاعة لله ورسوله واولي الامر
وان وقع تنازع اي اختلاف فالاية فصلت فيه وجب رده الى الله ورسوله ان كنا فعلا مؤمنين بالله واليوم الاخر
لانه خير واحسن تاويلا
وجب الرجوع الى اهل الاختصاص اي علماء موثوق فيهم ليفتوا لنا فيما نحن متنازعون فيه
احترامي