السلام عليكم
ما رأيكم في الزوجة التي تذهب للطبيب أو إلى التسوق دون إخبار زوجها الغائب في العمل و أخذ الإذن منه, مع وجود إمكانية الإتصال به عن طريق الهاتف. هذه الزوجة فعلت هذا الأمر مرتين, وإخبار الزوج يكون دوماً في المساء بعد رجوعها إلى البيت.
هجرت لتأديبها ولكن الهجر لم ينفع وأعادت الخروج بدون إذن. لقد بلغ السيل الزبى , وحذرتها بأنه إذا خرجت مرة أخرى بدون علمي فإنها طالق. لا أكذب أن هذه المرأة خيبت ظني, فرغم أن أخلاق عائلتها جيدة, فقد توقعت أن تكون إمرأة عاقلة وتفكر جيدًاً قبل الإقدام على فعل أمر ما و طلب المشاورة, لكن أعترف بأنها ليست كذلك