قال الله تعالى < كل نفس ذائقة الموت >
كلنا نرد الى الله لا أحد سيخلد في هذه الأرض فالرئيس يموت والوزير يموت والفقير يموت والغني يموت مرجعنا أخيرا الى الله تعالى
لا أحد فينا يعلم متى يموت
ربما الآن و في هذه اللحظات ربما غدا ربما بعد شهرين ربما بعد سنة وحده الله يعلم
ولكن ما أصابالانسان اليوم و للأسف الشديد هو تأجيل أعمال الخير فكل مرة يعد نفسه بغدا غدا غدا غدا
حتى يحين الغد الذي يأتي فيه ملك الموت و يبدأ بالحسرة و يقول < يا ليتني كنت ترابا >
جزاكم الله خيراا أستاذنا الفاضل على الموضوع القيم
في ميزان حسناتكم