موقف الجزائر من الوضع في سوريا مخزي ومخجل ومدعاة للقرف من بلد عربي مسلم
وهي وصمة عار ستبقى تلازم الحكومة الجزائرية وكل ماوافقها الى يوم الدين . ونسأل الله أن يحشر حكام الجزائر ومن والاهم في موضوع سوريا مع الخامنئي وبشار وبوتين
ان موقف الجزائر اليوم من سوريا لا نشبهه الا بموقف (أبو رغال) من هدم الكعبة حين تبرع ليكون دليل أبرهة لطريق مكة . فأصبح مسبة العرب إلى اليوم
ولا تنفك العرب والمسلمين أن يتوقفون عن لعن من خذلهم وناصر عدوهم
فكما لعن المسلمون مبارك والسيسي وغيرهم حين خذلوا فلسطين وناصروا اليهود
وكما لعن العرب والمسلمين حكام الخليج ومصر بالخصوص على تآمرهم على العراق
سنلعن بوتفليقة وغيره ممن ناصروا المجرمين من بشار ونصر الشيطان والروس والايرانيين المجوس على شعب سوريا المسلم