150 نائبة ( موت يعني )
و عريبي ترك الحديث عن مصاعب الإقتصاد والأمن الذي يهدد البلاد و ذهب للتحرش بالوزيرة منذ إعتلائها عرش الوزارة
و دعوات من الإسلاميين لاستقالتها ليل نهار ...
وتتبع أخطاء الكتب المدرسية تارة باتهامها " مناهج تسب أم المؤمنين عائشة " وتارة أخرى اتهامها بأن المناهج الدراسية " تشجع على شرب الخمر " في الكتب الفرنسية .
الشروق النهار الخبر ... ليل نهار لا حديث لها ولا كلام إلا " تمنشير" في بن غبريت .
الدعوة لمسيرات المتعاقدين ...اتهامها زورا وبهتانا بضرب اللغة العربية من خلال توصيات لجان الإصلاح إدرج العامية في التحضيري .
اتهامها بأنها فرنسية التوجه مع أنها في حقيقة الأمر جزائرية دما ولحما ... إلخ .
هذا غيض من فيض ....
لا أخفيك سرا إذا قلت لك أن كلاب فرنسا من بني جلدتنا في فنادق الإليزيه والذين تعدهم فرنسا بمناصب في المسؤولية هنا بعد تحقق حلم بيرنار ليفي وساركوزي من هؤلاء وأولئك وبخاصة " جماعة الترباع العربي " مشاركون
ضمن الجوقة الرخيسة التي استهدفت معالي الوزيرة عندما إتجهت للاستعانة بخبراء بريطانيين ردا على الإهانات المتكررة الفرنسية إتجاه الجزائر .
المدرسة أداة ووسيلة يستخدمها السياسيون الفاشلون الذين لا ضمير لهم للضغط على الحكومة و لكسب جولات على حساب مستقبل البراءة من أبنائنا .