في إعتقادي الحل الأمثل هو إبعاد مركز إعداد الأسئلة وطبعها عن العاصمة ونقلها إلى
أماكن معزولة كالمناطق
الداخلية بعيدا عن أي ضغوطات من أي مسؤول كان
لأن رئيس المزكزالمكلف بالاشراف على الاعداد والطبع مهما كانت سلطته سيجد نفسه
محاطا بمن هو أقوى منه وهنا يحدث مالم يحمد عقباه
وبدون هذا لا أتوقع أن مهزلة التسريب سوف لن تتكرر حتى ولو تغير المسؤول المباشر
لهذا القطاع .
ألا ترى أن التسرب يكون محصورا في العاصمة وماجاورها في كل مرة وأحيانا يتوسع
عن طريق الفايسبوك لاغير.
والملاحظ أن الذي يقوم بالتسريب على مايبدو لي لايسربها الا قبل وقت قصير من
اجراء الامتحان خوفا من إعادة طبع أسئلة مرة أخرى .
الله أعلم