ندعو وزارة التربة ان ترصد التجارب الرائدة للثنائية تعلمية - تعليمية في العالم ولاتجز بنا في النموذج الفرنسي الذي يتعامل بمكيالين
نموذج وطني ونموذج للتصدير خاص بالجزائر ودول افريقيا يراعي اطماع فرنسا في المنطقة وليس بالضرورة من يمللك الوسائل الرقمية المعاصرة يحقق نتائج مبهرة خاصة في بعض المواد
علينا ننتظز قليلا بالنسبة للوسائل لانها الان يوميا في تطور ولانجلب وسائل وندخل في شراكة طويلة الامد لانه اليوم ممكن بعد شهر تصبح من الماضي
ملمح التلميذ الجزائري يكون اصيل ومعاصر نحضره للعهد الرقمي اي الرقمنة ماديا لكن روحانيا اصيل
عليه ان يكون محافظا على دينه ووطنه