لتبرير الرداءة النازلة على أطفال تقوست ظهورهم من المحافظ وغياب الوسائل البيداغوجية والحشو في المناهج ...راحوا يصنعون زوبعة ...هل يصدق أحد في عز التقشف تنزل علينا اصلاحات ان لم يكن اصلاحات القشور
لا يوجد صدام أصلا والدال من يتجول في أمريكا لا ينزل بجامعات ليكرم على عبقريته بل ينزل بمؤسسات يوظفها ويوجهها قصد تنويم على خطر قادم .....الفزاعة كل مرة ...منذ أن أبصرنا نور الوجود ونحن نحيا على الأخطار ....دامت لهم ونحن حياتنا كلها على الأيادي الداخلية والخارجية .......نقول لها شيش أنزلي علينا منهاجا كالذي هو في الغرب .....طبعا وألف لا ......لن يريدوا فكرا متحررا فذاك خطر عليهم ......صح النوم واقرعوا طبول الهوية ......بئس مجتمعات يقودها الاعلام وليس مفكرين