الحَمْدُ لله الذِّي عَافَانَا مِمَّا ابْتَلاَكُم بِهِ يَا أَهْل البِدَع - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الحَمْدُ لله الذِّي عَافَانَا مِمَّا ابْتَلاَكُم بِهِ يَا أَهْل البِدَع

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-02-12, 19:47   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو عمار
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B11 الحَمْدُ لله الذِّي عَافَانَا مِمَّا ابْتَلاَكُم بِهِ يَا أَهْل البِدَع

الحَمْدُ لله الذِّي عَافَانَا مِمَّا ابْتَلاَكُم بِهِ يَا أَهْل البِدَع

✍ قـَـالَ العَلّامَة نَاصِر الدّين الأَلْبَانِي -رَحِمَهُ الله- :

فما حيلتنا مع أناس ندعوهم إلى اتباع الكتاب والسنة. لَنجُوا بذلك من العصبية المذهبية، والغباوة الحيوانية، فيأبون علينا إلا أن يستمروا على عصبيتهم وغباوتهم! وليس هذا فقط، بل ويدعونا والناس جميعاً إلى أن نقلدهم لنصير ضالين أغبياء مثلهم!!
وهنا أتذكر أن من السُّنة أن يقول المعافى إذا رأى مبتلى: ( الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به، وفضّلني على كثير ممن خلق تفضيلاً )!
ومما لا شك فيه أن المُبتلى في دينه، أخطر من المُبتلى في بدنه! اهـ .
📚 [ "تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي" (٣٢٧/٨) ] .
ــــــ ✵✵ ــــــ ✵✵


منقول








 


رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc