رغم اني لم اكن احب هذا الشخص لانه ببساطة وقف ضد ارادة الشعب في تلك الفترة ودعا في العديد من المرات الى انقاذ الجزائر من الظلاميين و الظلاميون في نظره هم مناضلو الجبهة الاسلامية للانقاذ وقد اثار الوقوف الى جانب الانقلاببين و على راسهم خالد نزار فكانت نهاية بن حمودة كنهاية بوضياف و نهاية المغنيين الشاب حسني و الشاب عزيز و المعلق الرياضي مخلوف بوخزر و المطرب القبائلي معطوب الوناس و الشيخ حشاني و العديد من الصحافيين ووووو
يبقى السؤال من قتل هؤلاء و من المستفيد من موتهم هذا هو السؤال الذي يبدو اننا لن نجد جوابا له
المهم ربي يرحمو و يرحم جميع ضحايا الماساة الوطنية و غدا سيقف الكل امام الله و نتحاسب