الكثير يرى الخلاف الحاصل بين الإينباف والكناباست منذ 2012 نقمة على الأساتذة وأنهم أمسوا ضعفاء ، وأن هذا الخلاف فتح الباب لاستقواء الوصاية عليهم ، غير أن الحقيقة التي لم ينتبهوا إليها أن هذا الخلاف حقق الكثير من المكاسب التي ربما لم تكن لتتحقق لو استمر الود بينهما ...الإينباف أدمجت نصف الآيلين للزوال والكناباست أتمت النصف الآخر ...
في حين لو لم يحدث هذا الخلاف لبقي قانون 2012 على حاله ... لا الإينباف تقبل بتساوي الأستاذ مع المدير ، ولا الكناباست تقبل بالمكون لأساتذة الطورين ...
ما رأي الإخوة في رأيي ؟ هل أنا مصيب أم مخطئ ؟