إحذروا أن نخفض سواعدنا فالمعركة لم ولن تنتهي

[الحرف الأسمر]

بارك الله فيك أخي الكريم على هذه الكلمة الطيّبة
لِسَانُ الفَتَى نِصْفٌ وَنِصْفٌ فُـؤَادُهُ فَلَمْ يَبْـقَ إَلا صُورَةُ اللَّحْمِ وَالـدَّمِ
كما قال الشاعر زهير بن أبي سلمى
تتبعنا تدخلاتك فلم نلمس فيها إلاّ الصدق و هذا دليل على صفاء السريرة و صدق النية
كنت ربّما قد تدخّلت سابقا بأراء ضد النقابات و لكن هذه التدخلات ما كانت إلاّ لتحفيزها و دفعها إلى الاجتهاد أكثر فقط
و الحمد لله أننا نراها الآن تجني ثمار نضالها الطويل المستميت
شكرا لك أخي الكريم