أيها الاساتذة دعوة المظلوم لا ترد...فلنجعل جمعة الغد دعاء على كل مسؤول نقابي باع قضيتنا.........أعلم أن الاقلية ترفض بداعي الافتاء وانا اقطع عليهم الطريق قبل الكلام........الذي يكره الدعاء عليه لماذا يتمسأل علينا ولماذا لم يبقى مجرد معلم وكفى..........تذكرت في هذه اللحظة كنت أعمل في مدرسة نائية في ولاية عين الدفلى وأركب مع أصحاب النقل ج 9 ومرة تبادلت أطراف الحديث مع أحدهم فقال لي والله لن أسمح لفلان فقد ضيعنا مدت سبعة سنوات في هذه المدرسة كان يتجرع الخمر...و....و......والان صار مسعولا في مديرية التربية..........أتعرفون ماذا جرى له.......وللأمانة هذه القصة واقعية وأحاسبه كباقي المظلومين أمام العلي القدير وأنا ضحية من ضحاياه...........ذهب لأداء العمرة على يد الخدمات الاجتماعية وأول يوم وصل فيه البيت منع من زيارته من العلي القدير.........أتعرفون السبب........ خرجت له حبة كما نقول بالدارجة في المكان الذي يقعد عليه الانسان ولم يستطع أن يغادر الفندق حتى عودته الى الارض التي أكثر فيها الفساد...............
تعالوا لندعوا عن المفسد غدا الجمعة......وننتظر أيات الله فيهم