ما حدث في بكالوريا 2015 هو نتيجة لتراكم أخطاء عديدة لم يتم حلها في حينها فمشكل الهاتف المحمول وسماعات الأذن موجود منذ سنوات واستغله الكثيرون خاصة البنات اللوات تلبسن الخمار ولكنه تفاقم أكثر مع الهواتف الحديثة وتقنية 3g والحلول موجودة ولكن للأسف حكوماتنا لا تبحث عن الحلول إلا بعد وقوع الكارثة ومن بين الحلول حسب رأيي وهي مرتبة حسب الأولوية:
1- تزويد القاعات بمشوش لموجات الهاتف (مثل المستعمل في المساجد ولكن بحجم أقل).
2- وضع موضوع واحد للإمتحان والحل يكون في ورقة نص الامتحان نفسها لتجنب تسرب الأسئلة إلى خارج مركز .
3- عدم وضع أكثر من حارسة واحدة في كل حجرة امتحان (وجود حارستين يعني دردشة لا تنتهي إلا مع جرس نهاية الامتحان).
4- اختيار حراس ذوي ضمير (عملة نادرة) لتأطير الامتحانات ومعاقبة كل من يثبت تورطه في المساعدة على الغش.