تبقى في ألية التطبيق بالنسبة لهذا الإمتحان الوطني أما القرار بالإلغاء فهو جد صائب فالإمتحان فارغ المحتوي و المضمون دورة أولى و دورة ثانية في السابق و الرجوع للبطاقات التركيبية لمن لم يسعفه الحظ في النجاح لينتقل اي فائدة ترجى في امتحان بهذه الصفة غير اهدار المال العام بالإضافة لتسخير الداخلية و الدفاع حتى في الكثير من المراكز المعلم هو من يمتحن و ليس التلميذ وهذا ما لاحظته بنفسي حتى وصلت الوقاحة ببعضهم التجول بأقسام المركز من أجل مهمته القذرة ربي يهديهم أشباه هؤلاء من مرغ كرامة المعلم وهيبته في التراب على الأقل في الإمتحان يبقى كل معلم و ضميره بإشراف ومتابعة جادة من السيد المدير طبعا وصلنا بألية الدورة الإستداركية و البطاقة التركيبية الى تلميذ منتقل لا يعرف يكتب إسمه يا جماعة هذه رسالة و سوف تسأل عنها يوم القيامة بالإضافة لوزرها الذي يبقى ليوم القيامة هنا أعرج على نكتة ركاب الطائرة الذين أخبرو بأن الطائرة من صنع تلاميذهم فهرعوا الى الباب إلا واحد فلما سألوه ضحك وقال هي لن تقلع أصلا هنا نستنتج إذا إنعدم الإخلاص إنعدمت الثقة انتم جزء من المعادلة بل أهم عنصر فيها فإما و إما !!!!!! و نترككم مع بعض الإحصائيات و ما يترتب عنها في هذا الإمتحان مجموع المترشحين: 648572
المراكز:
مراكز إجراء الامتحان: 3366 مركزاً.
مراكز إجراء التصحيح: 59 مركزاً
مراكز التجميع للإغفال: 10 مراكز.
مراكز التجميع لإعلان النتائج: 03 مراكز.
التأطير:
الحراس: 75000 أستاذاً.
المصححون: 14000 مصححاً.
الملاحظون: 3366 ملاحظاً.
رؤساء مراكز الإجراء: 3366 رئيساً.
رؤساء مراكز التجميع: 10 رؤساء.