اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله كمال
شكرا اخي عبد المجيد على الرد الطيب،بالنسبة لسني فانا اكبر منك سننا و قد تقاعدت من الجيش
مع احترامي لرايك اخي الكريم فانا لا اشاطرك الراي،المتتبع لما ذكرته يفهم ان الفيس و اتباعه ابرياء
و ان الدولة او الجيش هو صاحب المجاز،اعلم اخي انه منذ سنوات الثمانينات كان يحضر لعمل مسلح بالجزائر
الفيس حتي قبل الانتخابات باشهر كان يقتني الاسلحة و يمكنك مراجعة اليوتيب ستجد تصاريح لرقم 2 في الفيس يعترف بذلك
تامل اخي لما يتسلح حزب سياسي لم يكن له اي مشكل مع السلطة
معلومة ان الدولة اخترقت الجماعات الارهابية صحيحة و لكن ليس كما ذكرتها انت
فالجماعات الارهابية اخترقتها المخابرات و هذا عمل المخابرات في كل بقاع الارض لماذا؟ من اجل تحديد اهدافها و من يدعمها،لا و اظنك تذكر انه من حين الى اخر كنا نسمع انه تم القضاء على عدة امراء في منطقة كذا
كيف يمكن ان تتحصل القوات الامنية بمعلومات مماثلة
و ايضا لا اظنك قد نسيت المؤتمر و الذي كان مقررا انعقاده اظن بعين الدفلى لمجموعة كبيرة من الامراء و قد تم القضاء عليهم
كيف للجيش ان يتحصل على معلومات كهذه دون اختراق
اضف الى ذلك و ان لم تكن على دراية تم حجز اسلحة و ذخيرة اسرائيلية مع بداية الازمة،من اين لهم هذا
ثم هل ترى ان اكتشاف مفاعل الجزائر النووي سنة 1991 هل تعتقد ان الغرب بقيادة امريكا فرنسا و اسرائيل سيتغاضون عن امكانية ان تصبح الجزائر المسلمة قوة نووية
و هذه فقط امثلة بسيطة لموضوع جد متشعب
امر اخر لا تصدق كل ما تراه و ما تسمعه خاصة بالنث و وسائل الاعلام
موضوع العشرية السوداء لا تكفه بعض الاسطر هنا
على كل حال اخرها موت و قبر حساب و عقاب و الله سبحانه و تعالى اعلم بما كان و يكون
بالنسبة لسؤالك عن الجيش قبل و بعد بوتفليقة
الاصلاحات بالجيش بدات مع الرئيس زروال فجاء الرئيس عبد العزيز فاكمل عنه
اري انه من احسن لاحسن راغم بعض النقائص
|
بارك الله فيك أخي عبد الله و هذا ماكنت أتوقعه منك كنت أود أن أقول ،ان الفيس الي حكى عليه الاخ عبد المجيد و انهم حقروه ،فهو على خطئ و لآأشاطره الرأي في ذلك ،،حتى لوسلمنا أنه أخذ حقهم في الحكم و حرمومنه ،بالانقلاب و في هاته الحالة من قام بالانقلاب فهو متغلب ،وجبت طاعة الحاكم المتغلب ،و من خرج عليه فهو آثم ،و الفيس كان مبيت النية للخروج حتى قبل الانتخابات أي منذ الثمانينات ،و إلا كيف يفسر وجود تلك الكمية من الاسلحة بحوزتهم.
قَال الآجري: "من أُمِّر عليك من عربي أو غيره، أسود أو أبيض، أو أعجمي، فأطعه فيما ليس لله عَزَّ وَجَلَّ فيه معصية، وإن ظلمك حقًّا لك، وإن ضربكَ ظلمًا، وانتهكَ عرضك وأخذ مالك، فلا يَحملك ذَلِكَ عَلَى أنه يَخرج عليه سيفك حتَّى تقاتله، ولا تَخرج مع خارجي حتَّى تقاتله، ولا تُحرِّض غيرك عَلَى الخروج عليه، ولكن اصبر عليه"، وقال الطحاوي في عقيدة أهل السنة: ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا، وإن جاروا، ولا ندعو عليهم، ولا ننزع يدًا من طاعتهم، ونرى طاعتهم من طاعة الله - عز وجل- فريضة، ما لم يأمروا بمعصية، وندعو لهم بالصلاح والمعافاة،