الفرنكفونيون يفشلون في قيادة وزارة التربية
انها حقيقة انكشفت للجميع من خلال القبادات المتاتلية و المستمرة الى يومنا هذا لهذا القطاع ابتداء من الامبرطور بن بوزيد و الأستاذ الجامعي المتخرج من جامعة فرنسا بابا أحمد الى أستاذة الأثار الفرعونية بن غبريط..فلا نرى الا اخفاقا تلو الأخر ولا نشعر الا بالاضطرابات المتاولية في قطاع التربية...ماذا بقي للفرنكفونيين في المدرسة الجزائرية ؟ألم يدركوا أن مزاج التربية تغير في الجزائر؟ فالشركاء الاجتماعيون كالنقابات أصبج يقودها معربون و عمال التربية من اداريين و تربويين كلهم ولادة جزائرية لا دخل فيها للهجين الفرنسي... ألم يحن مغادرة هؤلاء الفرنكفونيين قطاع التربية ؟...فلنا من يتقن الفرنسية أفضل منهم...لقد صال و جاب التيار الفرنكفوني في هذا القطاع و لم يصلح بقدر ما أفسد..الى متى يظل قطاع التربية الوطنية في أيدي تحن الى الماضي..الى الأزرق و الى ماوراء المتوسط..الى متى يستلم الراية من أحق بها.... ؟