من الغباء التصديق بأن فتح القانون سيحل مشكلة الآيلين للزوال
من البديهي أن الوزارة أرادت أن تتطلق رصاصة الرحمة على هذه الفئة و ذلك من خلال هذه الحيلة و هي فتح القانون او الذي حتما لن يرى الضوء إلا بعد 3 أو 4 سنوات
و إن كان القانون الجديد سيعالج بعض الاختلالات القانونية لكنه لن يفيد شيئا فئة الآيلين للزوال.
هي مجرد حيلة لربح الوقت لسنوات و النتائج ليست مضمونة.
لجنة المديريين لا زالت حرقة تساوي الرئيس و المرؤوس تقض مضاجعهم
و قضيتهم قضية معنوية و ليست مادية كما يعتقد صاحب الموضوع.
في وقت من الاوقات طالبوا بن بوزيد بالرجوع للقانون القديم حين كانوا في السلم 14 و الاستاذ في السلم 12
هم مستعدون ان يتنازلوا ماديا مقابل التميز عن الاستاذ
دعوا قضية الآيليين للزوال لفرسان الكنابست و نحن سنحلنا بطريقتنا و نحن أهلا لها