قرأت مشاركته الرائعة (تحيّة للأبطال ...تحيّة للرجال ...تحيّة لصناديد الكناباست.)فأطربتني إطرابا،وخُيّل إلي أن الرجل أصبح يقول شعرا أو مايشبه الشعر،ولابدع في ذلك،فإضراب مثل إضراب الكناباست مدعاة لنظم الشعر،والشعور بالفخر،ولا يسعني هنا إلا أن أعيد نشر تلك الكلمة المدوية:"تحيّة للأبطال ...تحيّة للحرائر وللرجال تحيّة لمن هم .صانعو الحدث هذه الأيام ......بداية من اليوم 16/02/2015 وإلى أجل غير مسمى .......إلى غاية الاستجابة لكل مطالب الأساتذة .....
لقد تعودنا على الإشاعات .....إنها أصبحت لا تثير انتباهنا ...
تعودنا على التهديدات .....فأصبحنا لا نخشاها ......
تعودنا على التحدي .....فأصبح هو سلاحنا .......نهوى التصدي والتحدي ......
تعودنا على تقزيم النسب .......فهي عادة الوزارة وأذنابها .....
سنواصل حتى نصل .........الجوع ولا الرجوع ......الجوع ولا الركوع ......"