ـ ترهق الأستاذ وتنقص من مردود عمله داخل القسم وتؤدي به الى التهاون والتحايل
ـ تشوش على التلميذ أكثر مما تفيده ، فيصبح التلميذ يتلقى كما هائلا من المعلومات دون هضمها
فكيف لتلميذ يدرس أغلب الأيام 7 ساعات يوميا
يتلقى فيها دروسا جديدة ساعة بعد أخرى أن تكون له قدرة الاستعاب لمزيد من الدروس بنفس روتين المؤسسة . فيجب أن نترك للتلميذ وقتا للراحة ووقتا ليقف مع دروسه التي تلقاها منفردا ليركز و يمحص ويرسخ ما تلقاه فتنفتح له نافذة الشوق لحل التمارينات ليستعين باساتذته داخل المؤسسة . لأن يحل التلميذ تمرينا واحد ا لوحده أفضل أن يحل له عشرة تمارين حشوا
واخيرا
فالدروس الخصوصية ثوب العصر فلابد للولي أن يشتريه ولابد للأستاذ أن يبعه ولابد للتلميذ أن يرتديه ... ولكن من صنعه ؟؟؟
أحببنا أم كرهنا