.
.
.
.
إن كان تابع أحمدٍ متوهبا *** فأنا المقر بأنني وهابي
أنفي الشريك عن لإله فليس لي*** رب سوى المتفرد الوهّاب
لا قبة ترجى ولا وثن ولا *** قبر له سبب من الأسباب
كلا ولا حجر ولا شجر ولا *** عين ولا نصب من الأنصاب
أيضا ولست معلقا لتميمة *** أو حلقة أو ودعة أو ناب
لرجاء نفع أو دفع بلية *** الله ينفعني ويدفع ما بي
و الإبتداع وكل أمر محدث *** في الدين ينكره أولو الألباب
.
.
وما زاد جمالا هذه المنظومة عندما يذكرها شيخنا الشيخ الفوزان حفظه الله
هدى الله بني قومنا إلى الحق وإلى طريق السلف رضوان الله عليهم
