تلميذ يقتل صديقه بالكاليتوس ....ربما القاتل لا يعرف حتى معنى القتل ...او ربما ان اجله كان بسبب اللعب مع صديقه .
لا احد يعلم ما الذى حدث و لا كيف حدث ...التحقيق وحده كفيل باظهار الحقيقه.
الصحافه لم تنتظر كعادتها و وجدت فى الحادثه ماده دسمه للاشهار و الاستثمار التجارى.
لو كانت هذه الصحافه صادقه و هادفه فى اخبارها لماذا لم تكتب و بصدق عن الوزيره التى تسببت فى ماساه المقتصدين ووفات واحده منهم ...و لما لم تكن قاسيه معها كما تقسو كلما تعلق الامر بالمعلمين .
بن غبريط رمعون قتلت المعلم و العلم و من يريد التعلم ...فهل لهذه الصحف الشجاعه ان تقول وتكتب و تلوم السيده الوزيره كما تفعل عشرات المرات مع المعلمين.