بارك الله فيك يا أخي ،والله انها لغصة سدت حلقي عن الدفاع عن المعلم و الاستاد ،ولكنك أخي قتحت لي الباب و فسحت لي المجال لادافع عن هدا المخلوق الدي تتطاول الالسنة عليه ،فما من نكتة عن البخل الا و نعتوها برجل التعليم وما من صفة دميمة الا و ألصقوها به
اخوتي كلنا بشر ولا أحد منا يتصف بالكمال فالكمال لله وحده ،فعلى يد المعلم و الاستاد تخرج الطبيب و المهندس و الفلاح
فهل تنكرون هده الحقيفة؟الله يرحم أيام زمان كنا عندما نرى المعلم نختفي في بيوتنا وقارا و احتراما
أما اليوم فصار المعلم نكتة
هناك من سيقول لي يا سيدة مكانك البيت نعم مكاني بيتي أولا وعملي والحمدلله لم ولن أطلب من يفتي لي فيهما
سلام