بعد الانتكاسات التي عرفتها علاقة القيادات النقابية وقاعدتها.من خلال تزكية القوانين والمطالبة بتنفيذها.تم التراجع عنها والتنديد بها بعد ضغوط القاعدة مما ولد شعورا بعدم دراية هذه القيادات بطموحات انصاانصارها اضف الي ذلك دخولها الي اضرابات تحت شعارات ومطالب وبيانات هدفها شحن القاعدة.تم التفاوض علي مطالب اخري.واصرارهم علي مطالب فاوية ضيقة وتجاهلهم التالتركيز علي مطالب جماهيرية.كما هو الحال مع ليانباف التي زكت القانون الخاص واشادت به تم ادعت رفضها له.والكناباست التي كانت تلح علي تطبيق القانون الخاص بسرعة خوفا من اي تغيير يمكن ان يطرا عليه تحت ضغوط النقاباات الاخري.هاهي اليوم تبكي علي الايلين للزوال الذين ساهمت هي في زوالهم.تبكي عليهم عساها تعوض ببهم مافقدته في قطاع التانوي.عندما لم تعد تستطيع شل الموسسات كما تفعل بعد الشقاق بين التانويين نتيجة القانون الخاص الذي خدم فاة واهمل فاات. وبعد ان ضمنت اضراباتها مطالب كتيرة كالتركالترقية الالية.والرفع نن عدد المناصب في صنف المكون والرايسي.تم انجلي الاضراب في كل مرة عن نتااج لا تعني اي فااة.وتاجيل تنفيذ رغبات القاعدة الي اضرابات اخري.مع حرصهم علي الالحاح علي مطالب ضيقة كما هو الحال مع مطلب زميلنا العيدي حيت رفضوا مناقشة اي مطلب لوقف الاضراب الا بعد تسوية قضيته.ولم يفعلوا نفس الشيي ا مع مطالب المفبونين من وقود الاضرابات.تم اطلت علينا ليانباف باضراب لمدة يوم ظاهره مطالب تابتة للعمال وحقيقته مساندة اخواننا المقتصدين.حيت ان المشكلة ليست في زملاانا بل في الطريقة التي يستيستغفل بها المعلمون.حيت تعلن لهم شعازات الاضراب والهدف المخفي غير ظاهر.واخيرا دعت الكناباست الي اضراب يومين في ديسمبر لجس نبض القاعدة من خلال بيانات رنانة وشعارات كاذبة.لهذا نقول ان التقة من الصعب استعادتها.وان الكذب علي القاعدة قد ينقذكم يوما.لكن اعادة بناا التقة مستحيل. فحتي لو صدقتم في المستقبل.كيف سيضمن المعلمون ذلك