الحق مر ولا احد يتقبله. بنات لاويم لا يصلحن للزواج إلا من رحم ربك. من البداية تكلفك عرسا وتدخلك في مجديونية من اجل عرس اسطوري ثم بعد ذلك تظن نفسها " دارت فيك مزية" لما قبتل الزواج بك والاكثر من هذا تشك في كل تصرفاتك وتبحث عن اي مشكلة لكي تعكر لك صوف حياتك. انا لا اتكلم عن القلة الاندارة من البنات واكرر نادرة. العلاقات المحرة لا تكلفك شيئا لا اورقا ثبويتة لا طلاق لا محاكم لا نفقة لا اضرار طلاق والاكثر من هذا يمكنك قطع العلاقة في اي وقت دونما اجراءات. اما الزواج فسوف تقضي عمرك في المحاكم والاهانات خصوصا اذا " طحت في وحدة عيدارية" تشربك الخل ولاسيد في عز الظهر. يجب ان تعترف النساء بانهن سبب عزوف الرجال عن الزواج بسبب سفورهن وقلة حيائهن وكثرة خروجهن لغير حاجة وفكرة العمل والدراسة وما الى ذلك. اذا كان من حقها الدراسة والعمل فمن حق الرجل ان لا يتزوجها فهو حر كما هي حرة. شخصيا ارى ان الزواج هو اكبر جريمة يرتكبها الرجل في حق نفسه وفي حق ذريته- اتكلم عن اغلب انواع الزيجات في بلادنا -
يا معشر النساء كل انسان ويعرف نفسه صالحا ام طالحا ولا احد كلفه الله تعالى يمراقبة المسلمين وتسجيل ذنوبهم وحسناتهم لكن على الانسان ان يصدق مع نفسه قبل ان يطلب من الاخرين ان يصدقوه. ان كنت عفيفة فلست افضل من السيدة عائشة رضي الله عنها وقد اتهمت في عرضها وهي من هي. فلا احد يمكنه ان يضرك بشيء لكن لا تدافعي عن التافهات فقط لانهن من بنات جنسك وقد ملأن الدنى بالرذيلة. وهذا لا يقلل ايضا من خطروة انحراف الشباب فالكل مسؤول. المشكلة انه من حق الرجل ان لا يفكر في الزواج مادام يرى ان ذلك يضره او يسبب له مشكلة وليس من حق النساء الاعتراض على هذا.
ماذا لو فتحت الدولة فرصة لاستيراد تركيات وروسيات وسويديات ونروجيات؟ هل ستسكت النساء على هذا؟