بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
عن أي مرأة تتحدثون ، فمنها المسلمة و الكافرة ، الفاجرة و العفيفة الطاهرة ، فليس من الانصاف أن أدافع عن المرأة هكذا مطلقا دون تحديد و ليس من الانصاف أيضا أن أهاجم المرأة بجنسها ، أما عن كثرة المواضيع التي تهاجم المرأة فالمعلوم أن لكل فعل رد فعل و أعتقد أن بعض الناس لاحظت كثرة الجمعيات و الفضائيات و المجلات و المحاضرات و الندوات التي تدافع عن المراة و تدعوا لتحريرها و تمكينها (تحريرها من الحشمة و العفة و تمكينها على نشر العقائد الباطلة التي تنادي بها جمعيات الحقوق و العقوق).