السلام عليكم إخواني أخواتي
ربما تطرقي لهذا الموضوع له أرضية وهو قدوم صديقة لي تزوجت قبلي بشهرين وهي تبكي وتنوح وتقول
زوجي دار رايو قبل الزواج ما كانش وحدة ما ......... ، فاتوا بزاف بنات على يدو
المهم غاضتها بزاف أنها سألت عليه وقالولها ناس ملاح ومتربي وخاطيه الحرام
هو ذرك كيما راهي تقول تاب بعد الزواج ووعدها أنه ما يخونهاش وما يزنيش ما دام فرج عليه ربي للحلال
سألت زوجي على مدى انطباق هذه الآية على مجتمعنا فقال لي أن المقصود هو طيبة القلوب وكل حسب رأيه
المهم حبيت نسأل السؤال هذا
ما مدى انطباق هذه الآية على مجتمعنا وما هي نسبيته ؟
هل هو خاص بطيبة القلوب أو طيبة الأجساد ونقائها أو أو أو........