**قصة فتاة واقعية قرأتها و احببت ان انشرها حتى تعم الفائدة*فتاة في مقتبل العمر الكل يشهد لها بحسن الاخلاقحققت حلمها
أخيرا بالشهادة الجامعيةبعد سنوات من الجد و التعب*اخيرا ستصبح محامية**في طريق ذهابها الى الجامعة لنيل
الشهادةركبت طاكسي كعادتها*لكن السائق سلك طريقا آخر غير المعتاد الذي تعرفهو لما سألته قال انها طريق مختصرة و هو يعرفها جيدااحست الفتاة بشيء غير عادي و بدأت في الصراخلكن السائق رمى عليها غازا ففقدت وعيهالما افاقت وجدت
نفسها في مكان لا تعرفهلكنها مخدرة لا تستطيع تحريك يديها و ارجلهاو لما فعل فعلته و نال منها ضربها ضربا مبرحاحتى
فقدت وعيها*اصيبت بكسور مختلفة في جسمها و دخلت في غيبوبةبقيت الفتاة فاقدة للوعي لمدة اسبوع بعدها فارقت الحياةتلك الزهرة التي كانت بالامس القريب تبعث على البسمة و التفائلرحلت....... لم تفرح حتى بشهادتها بعد كل هذا العناء من التعبحطم ذاك الذئب كل احلامها و آمالها في ان تصبح محاميةتروي أمها و *تقول انها لا تتذكر الا ابتسامة ابنتها يوم نالت الشهادةعائلتها كانت تستعد لاقامة حفلة على شرف النجاحلكن الفتاة رحلت و لن تقام الحلفة**قصة فعلا مؤثرة للغاية الفتاة
ربي يرحمها..لكن احببت ان نستخلص الدروس و العبر منها ايضاترى هل ركوب الطاسكي للفتيات و النساء مع غير ذي
محرمآمن حقا ؟؟في وقتنا حتى مع المحارم و فيه نوع من الخوف فما بالك لوحدهانحن نعلم جميعا ان هذا حرام في ديننا ولا
ا يجوز ركوب الطاكسي للفتاةلوحدها لأنها خلوةفلا أحد منا صارت تأمن شر الذئاب********لكن التعليق***