لنفرض أن ما قلته هو الحق. سؤالي إليك:
لو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاة ظهر بيننا أكان يرضى أن يعيض مع هؤلاء الكاسيات العريات المائلات المميلات اللواتي اتخذن من العلم والمدارس والجامعات والعمل مبررا للسفور والتلطخ بالسمدة الكيمياوية والمحاورة الرجال بل ومعاكستهم " عين عينك" فلا سلم منهم عاقل ولا مجنون بل حتى رحت يخببن الازواج على زوجاتهن؟
والله من يريد أن يكون كما ذكرت عليه بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم : " يُوشِكُ أَنْ يَكُونَ خَيْرَ مَالِ الْمُسْلِمِ غَنَمٌ يَتْبَعُ بِهَا شَعَفَ الْجِبَالِ وَمَوَاقِعَ الْقَطْرِ يَفِرُّ بِدِينِهِ مِنْ الْفِتَن) "..
لم تلقون باللوم على الرجال في حين أنكن لم تقرن في بويتكن بل الاكثر من هذا تبرجتن تبرج اجهل الجاهلين؟