ْ~¤ جلسات أخويّة ((02)) في رِحابْ رمضانْ¤~ْ

[قَاسِمٌ.قَاسِم]

سلام عليكم طبتم،..
أهلا بنا بين الأهل والأحباب
[صحا فطوركم]
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال..
بداية،..
نشكر الاستاذة صفية على البادرات الحسنة الرائقة دائما
***
لن أسامح نفسي، لأنها تغفل دائما وتحرص على أن تتركني آخر الواصلين..
ضيّعت العدد الأول وقد ضيّعت ردّا-بعد أن وثقت من إدراجه- للأستاذة الناشئة واختفى هكذا.. لكن قدّر الله وما شاء فعل.
وها أنا أغفل
،؛
عن أخ حبيب، وشاعر أديب، وناقد أريب..
يُطرب بشدوه، ويُسري فينا عرفَهُ،..
ينيخ بالقرب فنُسرّ، وتبصر نجمَه العينُ فتقرّ،..
بصماته محفورة بانتظام،. يصقل الحرف بروح الاقتدار، ويوشّحه بفصاحة ناطح بها الكبار..
أهدانا يوما ما عزّت علينا قراءته وامتنعت من العين رؤيتُه
وأجمل الهدايا ما فُصّل على المقاس
وخطّ بأحرف من ماس..

لان العين غُلبت بعبرات الفرح، تراقص المرح.. والأحاسيس الطيبة..
غبنا لأيام فانتفض، وراح في صدق يسأل ويسائل من له بنا وصال
علّه يجد ما يشفي السؤال.. بعلمه للحال..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تُزجي القصائدَ في الأقسام مفعمةً *** تبكي القليبَ وتذكي الشوق والألما
نقتات من كَلم الأبيات في وجلٍ *** من قاســــم ٍ كَلِمٌ تشدو بما رسما
ــــــشعرـالفاضلــرمح9ــــــــ


لكن يعزني في تأخري
وجود الأكارم الذي استطاعو فك خيوط ملغمة ملغزة
عن رمح طالما تقنا لكشف خبايا دواخله الطيبة
وقد استنكهنا-بعد طول تبلّد وتلبّد- ان الرماح دائما في الأعالي تيجانا على هامات الفرسان..
أخي
محمد ؛ قاسمٌ
متابعٌ
لما تخطّون فوالله كل جملة تسكبون عبقها وتنثرون أريجها
هي رحيقٌ فصيح قل نظراؤه .. ومسك تختمون به الكلِم بصدق..

تقبل الله منا ومنكم
وولنا جولات يا رمحُ وحمحماتٌ بإذن الله ضيوفا عليك هناك
لتكرمنا..
ملحوظة الرّد أمرره منذ ما يزيد عن ساعة نسال الله السلامة لانه ضاع مني واسترجعته بعسر ..
سلا..م