سيدي الفاضل، نعم ما ذكرت وطوبى لمن كانت لك زوجة وإن وجدتها بهذه الصفات فاعلم أن الله أعانك على شطر دينك فاتقي الله في الشطر الباقي.
نصيحتي هي أن لا تنظر الى الشكل ولا إلى قال فلان وفلان. عندما تلتقيها في النظرة الشرعية لا تنظر إلى الشكل أول شيء ائألها سؤال في العقيدة فإن اجبات فقد وجدت ضالتك وغلا فلا تتبع نفسك في اصلاحها. الحقيقة انه لا يمكنك ان تجعلها لا تشاهد التلفاز إذا كانت قد ادمنت على ذلك. كما ان المجتمع لا يسمح لك بان تفرض رايك. الحل هو ان تتزوجها من البداية تؤمن بشيء اسمه حرام ، وعيب ولا يجوز ولا ينبغي.