السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرات في هدا المنتدى موضوعا بعنوان (المراة العاملة) يتحدث صاحبه عن مدى توفيق المراة العاملة بين بيتها وعملها.
وانا ساتحدث بادن الله عن عمل المراة بعينه فاسمعوا وعوا.
برايي انه لا يمكن لرجل في العالم العربي والاسلامي ان يسمح لزوجته ان تعمل الا ادا كان واحدا من هؤلاء الثلاث.
1-رجل عديم نخوة (ديوث) لا تجد في قلبه ادنى قدر من الغيرة على حرمته, فكيف تسمح لنفسك يا من تدّعي الرجولة ان تترك زوجتك تخرج من بيتها لتلتقي زملاءها في العمل(الرجال طبعا) فيبادرونها ب
ضباح الخير يا مدام, كيف الاحوال؟ الامور بخير؟ كيف حال الراجل ديالك؟واشهم الاولاد و..............و.......و................
ولو توقفت الامور عند هدا الحد لغضضنا الطرف لكن الحقيقة المرة هي ان اغلب العاملات يتعرضن للتحرش الجنسي لكنهن يكتمن دلك خشية خلق مشاكل خاصة الطلاق وتدمير اسرهن. فهل منكم من ينكر هدا؟؟؟؟؟؟؟؟
2-رجل شديد الطّمع يبحث عن المراة العاملة كي يستحود على اجرتها فهدا الرجل قد تجد في قلبه نخوة الا ان ولهه الشديد بالمال يجعله عاجزا امام سطوته وتجده يتحجّ ب
’الوقت صعيب ’ ’الله غالب لازم وحدة تعاونك غلى الوقت’ و.........و.................و............
ونسي( ان الله هو الرزاق دو القوة المتين)
الم تنظر ايها الغافل الى هدا الاسطول من الشباب من حاملي الشهادات وغيرهم وقد تجاوز العقد الثالث من العقد الثالث من العمر دون عمل
لا لشئ سوى لان امراتك ومثيلاتها وقفن لهم بالمرصاد.
كما تجدهم يتحججون ب
’ان لم تعمل فلمادا درست’ و ’عهد عبودية المراة قد ولّى’ و ’الاحقية في العمل للاجدر’
وانا اقول ’قولوا هدا لربّكم يوم تقفون بين يديه’ ام نسيتم قوله تعالى (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرجن تبرج الجاهلية الاولى)
وقد اجمع العلماء ان هده الاية لعامة نساء المسلمين وليست خاصة بنساء النبي
ولنفرض ان ما يتحججون به صحيح فليت نساءهم يخرجن الى العمل متسترات بل ان اغلبهن يخرجن سافرات متعطرات ليلهبن الشباب المسكين الدي انهكته البطالة و هدا ما يزيد رايي رجاحة.
ادن فهدا النوع من الرجال دياثته تنبع من طمعه.
3- اما النوع الثالث فلن احدثكم عنه لئلا احدث زلزالا
و السلام على من اتبع الهدى