أكرر شكري لك أخي وإنشاء الله سأجمع أشعار أحمد مطر رغم أني لا أحب الشعر.
أتصور أن يكون الحاكم ظالم وذئبا في نفس الوقت حتى لا تتمرد عليه العامة ويسطنع الطيبة فيحمل في يد العطاء والأخر السوط فكلما كان الحاكم قويا وشديدا كانت الدولة أكثر تنظيما وإحكاما.الواقع العربي المرير وطبيعة المجتمع تتطلب الشدة لا اللين والحزم لا تراخي.
يمكن تكيف النظام الديكتاتوري وتطويعه بما يخدم عدتنا وتقاليدنا وأصالتنا وهناك من الملوك المسلمين من حكموا بقبضة من حديد وبنو مجد هذه الأمة.صحيح أن دم غال لكن كي تسمى دولة دولة لبد أن تخصر من أبنائها حتى نعلم قيمة هذه الدولة وأن هؤلائي الضحايا وشهداء .......ما سقطوا سوى للشيء غال عليهم.