السلام عليكم
اخي بوعلام ما شاء الله عليك بارك الله فيك
اعلق علي نقطة بسيطة
اولا وقوف السلطان عبد الحميد ضد اليهود ليس هو الذي يشكر عليه اي شخص مكانه كان سيكون له نفس التصرف
ثانيا انها اخرت وقوع العالم الاسلامي تحت الاحتلال الاوروبي اين كانت هي عندما احتلت الجزائر عام 1830 ومصر 1882و تونس 1881 وغيرها وكذلك موقفها المخزي من المسلمين في الاندلس اخر ايامهم رغم انها كانت في اوج قوتها
ثالثا هناك فجوة رهيبة تركتها حيث خيم علي العالم الاسلامي الجهل والتخلف في الوقت الذي قطع فيه الغرب شوطا طويلا نحو التقدم وقد ذكرت في هذا الخصوص حالة مصر
رابعا اين الشعوب التي دخلت الاسلام علي يديهم سوي قلة لا تذكر مقارنة بالخلافتين الاموية والعباسية
اخي العزيز دمت بخير
تقبل مروري