أخبارمتنوعة في عالم الصحة متجددة ..... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثقافة الطبية و العلوم > منتدى الثقافة الصحية والطب البديل > قسم الثقافة الصحية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أخبارمتنوعة في عالم الصحة متجددة .....

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-07-01, 14:17   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
هبة الله اريج
عضو متألق
 
الأوسمة
الفائز في مسابقة المولد النبوي 
إحصائية العضو










افتراضي

دراسة اسبانية..زيت الزيتون قد يمنع حدوث قرحة المعدة

صحة/اسبانيا/زيت/قرحة
دراسة اسبانية..زيت الزيتون قد يمنع حدوث قرحة المعدة

الكويت - 18 - 3 (كونا) -- كشفت دراسة اسبانية حديثة أن زيت الزيتون البكر يساعد في علاج التهابات المعدة ببكتريا (بولوري-اتش) والوقاية منها والتي تسبب الكثير من حالات قرحة المعدة والاثني عشر سنويا.

وذكرت شبكة (سي.ان.ان) الاخبارية ان دراسة مخبرية أولية اظهرت أن المركبات المضادة للأكسدة الموجودة في زيت الزيتون يمكن لها أن تكون ذات تأثير فعال تجاه العديد من النوبات المرضية التي تحدثها (بولوري-اتش) والتي تصيب الغشاء المبطن للمعدة.

ونسبت (سي.ان.ان) الى باحثين قولهم انه اذا استطاعت الدراسات المستقبلية تأكيد دور زيت الزيتون لمثل هذه النوبات المرضية فعندها ستصبح مشاركة زيت الزيتون في الحمية الغذائية للشخص اساسية للمعالجة أو الوقاية من قرحات المعدة المؤلمة.

واشار باحثون الى ان الدراسات السابقة أظهرت أن المنتجات الطبيعية الأخرى الغنية بمضادات الأكسدة والمعروفة باسم "المركبات الفينولية" مثل الشاي الأخضر وعصير التوت البري يمكن لها أن تثبط نمو (بولوري-اتش) الا أنه حتى الآن لم يتم تقييم تأثير زيت الزيتون البكر المضاد للبكتيريا رغم أنه فريد من نوعه كونه الوحيد من الزيوت الصالحة للأكل والتي تحتوي على كمية كبيرة من المركبات الفينولية.

ووجد رئيس الباحثين روميرو ورفاقه من جامعة فالم في بسفيل باسبانيا أن مركبات الفينول الصحية في زيت الزيتون البكر استطاعت أن تبقى ثابتة لعدة ساعات في الحالات الحامضية التي تم تحريضها بالمعدة.

كما لوحظ أن هذه المركبات الفينولية تتمتع بتأثير قوي ومضاد للبكتيريا حيث أثبتت التجارب المخبرية أن المركبات الموجودة في زيت الزيتون لها تأثير فعال على ثمانية أشكال من ال (بولوري-اتش).

---------------


الصحة النفسية ... أمراض الخرف تنهك الاقتصاد البريطاني



كشف تقرير أعده باحثون من معهد الطب النفسي، التابع لجامعة “كينجز كوليج”، البريطانية عن حجم الخسائر المادية التي تتكبدها المملكة المتحدة، بسبب “أمراض الخرف”، حيث بلغت نحو 17 مليار جنيه إسترليني سنوياً. ويشير التقرير الذي شارك في إعداده خبراء من مدرسة لندن للاقتصاد، الى أن عدد مرضى “الخرف” في المملكة المتحدة سيبلغ نحو مليون شخص خلال عشرين عاماً، كما يتوقع أن يصل المجموع الكلي لهذا النوع من الحالات فيها إلى 7,1 مليون شخص بحلول العام 2050.


ويوضح الباحثون ان أمراض الخرف ترتبط بالتقدم في السن، وهي تشمل مرض الزهايمر وأمراض الشرايين التي تؤدي إلى تأثر أداء الذاكرة عند الفرد، وإحداث صعوبات في النطق، إلى جانب ما تتسبب به من تغيرات كبيرة تطال السلوك اليومي للفرد بسبب العجز الناجم عن الإصابة.

وطبقاً لقولهم فإن عدد الأشخاص الذين يعانون من أمراض الخرف في المملكة المتحدة يقدر حالياً بنحو 700 ألف شخص، حيث يبلغ معدل الإصابة بين الأفراد ممن تزيد أعمارهم على 65 عاماً نحو خمسة في المائة، لترتفع إلى عشرين في المائة بين الأفراد الذين تجاوزوا الثمانين عاماً.

وبحسب التقرير فإن ارتفاع معدلات انتشار أمراض الخرف في المملكة المتحدة، خصوصاً مع توافر العلاجات للأمراض الأخرى وهو ما يسهم في زيادة أعداد المسنين، قد يتسبب بحدوث عجز اقتصادي كبير في المستقبل.

كما حذر التقرير من أن التزايد في أعداد المسنين بالنسبة للمجموع الكلي للسكان، قد يؤدي إلى تعاظم الحاجة إلى وجود خدمات رعاية مختصة بهؤلاء المرضى، لينتهي الأمر بزيادة العبء على الجهات المعنية بذلك، خصوصاً وأن الأسر في المملكة المتحدة تبدوا أقل استعداداً لتحمل هذا النوع من الأعباء مقارنة بالسابق، علماً بأن رعاية هؤلاء المرضى من قبل أشخاص يعملون على مساعدتهم في المنازل، ستوفر نحو ستة مليارات جنيه استرليني سنوياً، وفقاً للتقرير.

ويعلق في هذا الشأن “نييل هنت” الرئيس التنفيذي “لجمعية مرض الزهايمر” موضحاً أن أمراض الخرف تكلف المملكة المتحدة 539 جنيها استرلينيا لكل ثانية، ما يعني اتساع دائرة المتأثرين بهذا العبء الاقتصادي بمرور الوقت.

كما يؤكد “مارتن برنس”، الخبير من معهد الطب النفسي التابع للجامعة وعضو فريق البحث، ضرورة إعداد خطة وطنية لمواجهة أمراض الخرف لتساعد على التشخيص المبكر للإصابات، وضمان توفير الرعاية اللازمة للحالات المتقدمة.

وينوه “برنس” بأهمية أن تحظى البحوث في مجال أمراض الخرف بالدعم الكافي من قبل المؤسسات المختصة، التي تركز في الوقت الحالي على أمراض القلب والسرطان، خصوصاً وأن مريض الخرف قد يعيش طويلاً باعتبار أن “الخرف” لا يؤثر في معدل السنوات التي يقضيها الفرد بعد تشخيص الإصابة، ما يعني زيادة الفترة التي يحتاج فيها إلى الرعاية مقارنة بغيره من المرضى.










رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:00

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc