السلام عليكم
بارك الله فيك على الموضوع
تساؤلك عن الحد و أقول أنه عندما يخشيان أن لا يقيما حدود الله في علاقتهما , فهنا تتوقف بينهما تلك المودة و الرحمة لا يستطيع كل منها الإستمرار في حياته بشكل طبيعي , اما سؤالك الثاني فعذرا لم أستطع تحصيل مفهومه و لم أفهم القصد منه بعد .....
أما الأبناء فهم الضحية الاولى و الأخيرة في الأمر كله فهم لا ذنب لهم و لا أمل لهم في كلتا الحالتين , لذا كان تشديد الدين الإسلامي و الأمر الرباني في جواز الطلاق و وقته .... و قد ذكرت الحلول و الله لا أعلم لها من حلول فالأمر يختلف من حالة الى حالة أخرى .. مع انه يبقى أبغض الحلال ....... مجرد رأي من أخيك ..... و السلام عليكم .