ترستم معالم القلم كانها القسم
فتاخد يدك اليمنى لتخط الاعتراف
بصمة شرف على ورق الحياة
مادا لو انحرف الخط وانتقلب المصار
سوف تسود الصحف بما يشبه الكتابة
جسد يجسد الجسد كانه اجثات نخل منقعر
عربيد شهوة يسطر نزوته الخبيثة على صفحة بيضاء
ومدمن ثمل يثمتم بما يشبه التخاريف
اصداء من تقافة العصر
حين تغيب القيم تغدو المراة موضوع كتابة
لا اعجاب بما تكتب فمند الازل كانت الكتابة والخط
وكان العلم والادب كان كل هدا لا يفرق بين جنس وجنس
لكن زمن الاليادة الاغريقية ولى واصبح اوليس اليس
البطلة وجب عليه ان تبرز مفاتنها لتبهر الجمهور
للان الحقيقة ليست في الدات بل في الشكل
وهي قبلت المووضع بفتخار
انه سجن من نوع اخر وعبودية في شكل حرية
اتفه من سبب كانه علامة مسجلة قابلة للتلف
مادا لو خطت كل الاقلام معالم الطريق وسطرت التاريخ
يومها نشعل انوار النصر على تقافة دخيلة حقيرة
وندفنها في مزبلة التاريخ حيت يرقد حثالة العصور الماضية
وينتظر ابواش العصر يومهم الموعود ولو بعد امد
.........رابطة عشاق القلم...............عضو 3يوم لنصرة الفضيلة