كلنا مشغولون بـ "قضايا أهم"، ننبش من خلالها التاريخ ونعيد كتابته ونرسم خريطة الحياة منذ القرن الأول الهجري حتى الآن، وبعد أن نفرز الغث من السمين ونطيح بالذين لا يجدر بهم المشاركة في القضايا الكبرى، يمكن أن ندخل حينها إلى قضية فلسطين لتحرير الأرض دون أي زيغ. واقصد حكاما متخاذلون وشعوب مدجنة واعلام منحرف واخلاق هابطة ووووو
اذن لم يبق الا الصراخ
ووجب لنا ايجاد حلول بديلة له
ما اللذي يجعل الناس نياما والعرب عموما متخاذلون؟؟
السبب فن وسياسة ومصالح واموال وبيع وشراء القضايا المصيرية لامتنا العربية
والفلسطينية خصوصا
دعم للمقاومة منافق من قبل اعداء السنة؟؟
تخاذل عربي واضح من جامعة عربية فتحت على مصراعيها لتشغيل الشباب ال...
قمة عربية رئاستها لا تدور اي ثابتة المكان والزمان وبالتالي ثابتة النتائج وتعطي الخزي للقضية الفلسطينية
لكن القدس الأسيرة والأقصى المبارك وغزة هاشم وضفة المصابرة و ... كلها في سويداء القلب وحاضرة باستمرار في الوجدان, ولها في ورد الدعاء مكان مرموق وذكر مشهود. الا في الدعم الفيزيائي واقصد الاعمال وليس مجرد دعاء فقط؟؟
اللهم استعملنا فيما يعز أمتنا, ويحرر قدسنا, ويرفع الحصار عن غزّتنا وأهلنا الممتحنين والصابرين. آميــــــــن والحمد لله رب العالمين.
بارك الله فيك يا مريم
واني اسال الله ان يجعلك من المؤثرين في قضية الامة العربية فلسطين الابية وان لا يكون الصراخ وسيلتك الوحيدة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الجنة