هدين أعصابكن يا فتيات
ما هكذا يكون النقاش.
على كل، أريد فقط إبداء رأيي لأني أنا من حررت، رفقة بعض ممثلي التخصصات الأخرى الرسالة المفتوحة الجماعية لطلبة الماجيستير لوزير التعليم العالي من أجل إسماع صوت الطلبة الرافضين لإدماج الوافدين من مصر معنا وفي نفس القسم.
نعم، وإن كان لدي عشرات الأصدقاء الذين ذهبوا للقاهرة للدراسة، فقد واجهتهم وتناقشنا حول مبررات رفضنا.
نحن لم نرفض عودتهم للجامعات الجزائرية، ولكن نرفض أن يتم مساواة شهادتهم بشهادة الماجيستير الجزائرية، سموها ما شئتم: ماستر، دبلوم تخصص، دبلوم دراسات عليا، ....... ولكن ليس ماجيستير.
كيف لا وهناك من الناجحين من قضوا عشر سنوات في التحضير للمسابقة