ماذا تقول يا استاذ حسين هل رأيت ما يذاع عبر قنواتكم و هل رأيت فعل مثقفيكم
و هل رأيت محامي مصر ماذا فعلوا
هل قرات مجلاتكم
هل ضربت اطلالة على المصرية الفضائية
هل ضربت أطلالة على مايذاع في كامل تراب مصر بدون استثناء
هل تعرف بان المصريين أصبحوا يكرهون الجزائريين الا من رحم ربي و هدى
كيف سنقابل كرهكم لنا هل بالسكوت
كان السكوت عن الاحمق جوابه لكن هذا الله اعلم هذا كان في قديم الازمان حين كان العرب عرب و ليس العرب من يستقبلون بيريز تلأبيب ولا يستقبل عربي مسلم كان قبل شهر يقول اخي
كان قديما حين كان العرب عربا و حين كان العربي مهما كانت صفته عربي بالنسبة للعربي الاخر و لا يساوم فيه ولا يبدله تبديلا مع يهودي أحمق كما رأينا على شاشاتكم و ما زلتم تتغنون ببيريز على مسامع الناس أنها سياسة السلام
ماذا فعلتم بالسلام و اين ذهب حق حماس و الغزاويين فيكم هل اصبحتم تساومون فيهم يا سبحان الله
رئيس مصر رفض حتى ان يتكلم مع رئيس الجزائري لكن رئيسكم قبل ان يتاقبل مع مع رئيس اسرائيل بل و تصافح معه امام انضار العالم
أي مثقفين تبقيتم و اي محامين تبقيتم و اي رجال تبقيتم و الله انه العار ووصمته قد مستكم و ألمت بكم
كن على يقين يا استاذ حسن بأن هذه التي كانت
كانت ردة فعل الجزائريين
ام الفعل فلم تروه بعد
الاتي اعضم و اشقى لكم فأصبروا على ما سيأتيكم إن لم تستهدوا بالله و تعتذروا لكل جزائري قد مسته السنتكم
و ان قول المليون و النصف مليون جزمة التي تقصدون بها الشهداء
فلن تمر مرور الكرام
كونوا على يقين من ذلك