![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حوار بين الشيخ الألباني والشيخ عبد المحسن العباد حول صيام يوم السبت
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() نقاش بين الشيخ الألباني والشيخ العباد حول حكم صوم السبت فيالتطوع حوار بين الشيخ الألباني والشيخعبدالمحسنالعباد حولصياميومالسبت الألباني: نعم . . الشيخعبدُ المُحسن عنده شيء . . تفضل . . العبَّاد: عن موضوع صياميوم السبت . . أنت تقول أنَّه لا يُتطوع فيه مُطلقاً أو إذاأُفرد؟ - مُطلقاً؛ إلا في الفرضكما قال، لا أفرق بين إفراده وبين ضمِّه إلى يوم قبله أو يوم بعده، ذاكراً والحمدلله حديث جويرية: ((. . . هل صمت قبله. . هل تصومين بعده؟ قالت: لا)). - الجُمعة . . - الجمعةنعم؟ - الذي بعدهيوم السبت. - أنا أقول أنه هذا الحديثمع الذين يقولون بجواز صومه مقروناً بغيره؛ فيوم الجُمُعة . . إذا صام يوم الجمعةصام يوم السبت، هذا حديث جُويرية صريح في هذا ولكننا نجيب بما سبق حول المسألةالمتعلقة بقوله عليه الصلاة والسلام: ((لا يقطع الصلاةشيء)). - لا أناأريد بس ما يتعلق بيوم السبت؛ يعني هل يُتطوع به مقروناً إلىغيره؟ - لا لا، أقول لا بارك اللهفيك، ولكن قصدت بكلامي في رجوعي إلى البحث السابق أنَّ حديث جويرية يبيح وحديث لاتصوموا يحظر فيقدم الحاظر على المبيح هذا الذي قصدت إليه حينما رجعت إلى الموضوعالسابق. - بس ألا يُحمل حديث النهيعن صيام يوم السبت، على إفراده بالصيام؟ - الرسول -عليه الصلاة والسلام- كما لا يخفاكم وأنتمأهل اللغة العربية ومنكم نتعلم، هو قال -عليه السلام-: ((لا تصوموا يوم السبت إلافيما افترض عليكم))، إلا فيما افترض عليكم . . - بس ألا يُحمل علىالانفراد؟ - لا، لأنه ناقضٌللاستثناء، ثم ماذا يقول أهل العلم فيما إذا اتفق يوم السبت مع يوم عيد، لنفترضمثلاً صوم يوم عرفة بعده يليه صوم يوم السبت، صوم يوم عرفة معروف فيه الفضل لدىطلاب العلم فضلاً عن أمثالكم، فيشرع صيام يوم السبت على الخلاف المعروف لمن كان فيعرفة مثلاً السنة ألا يصوم وإنَّما هذه الفضيلة بالنسبة لمن ليس في عرفة، المهم جاءيوم عرفة موافقاً ليوم الجمعة، ثم جاء بعده يوم العيد يوم سبتٍ، فهل يجوز صيام يومالجمعة نظراً إلى كونه يوم عرفة وصيام يوم السبت الذي هو يوم العيد ونعلم جميعاًأنَّه منهي عنه، بحجة أننا لا نصوم يوم السبت مفرداً لأن الحديث خاصٌ فيما إذا صيممفرداً؟ ما أعتقد أن أحد من أهل العلم في مثل هذه الصورة -وهي ليست خيالية- بل قديتفق في كثير من الأحيان أن يكون يوم الجمعة يوم عرفة، والذي يليه بطبيعة الحال هويوم سبت، فهل نقول بجواز صوم هذا اليوم لأننا صمنا يوم الجمعة، وبحجة أنَّه يومعرفة؟ ما أظن أن أحداً يجيز هذا . . - بس لأنه حرام صوم يومالعيد . . - إذا سمحت . . هذا كلامكميلتقي مع كلامي، حين أقول: ما أظن أن أحداً يقول بجواز هذا الصيام، ولكن إذا كانالأمر كذلك؛ فإذن التعليل بالإفراد ليس سليماً، تعليل النهي بالإفراد ليس سليماً،لأنَّه هنا لم يُفرد، ما هو الجواب؟ هو ما تفضلتم به أن النهي عن صيام يوم العيدمعروفٌ؛ طيب ما الفرق -بارك الله فيكم- بين نهي ونهيٍ؟ أنا أقول الجواب: الفرق أنَّالنهي عن صوم يوم العيد معروف عند عامة العلماء بل وعامة طلاب العلم، أمَّا النهيعن صيام يوم السبت؛ فهذا كان مجهولاً، كان مطوياً، كان نسياً منسياً، هذا هو الفرق،وإلا نهي الرسول عليه السلام هنا وهناك واحد، بل أقول إنَّ نهيه عن صيام يوم السبتآكد من نهيه -عليه الصلاة والسلام- من صوم يوم العيد، ذلك لأنَّ نهيه المتعلق بصوميوم العيد لا شيء أكثر من هى رسول الله -صلى الله عليه وسلَّم- عن صوم يوم العيد،أمَّا النهي عن صوم يوم السبت فمقرونٌ بعبارةٍ مؤكدةٍ لهذا النهي، ألا وهو قوله -عليه الصلاة والسلام- : ((ولو لم يجد أحدكم إلاَّ لحاء شجرة فليمضغه -أي فليثبتإفطاره لهذا اليوم اتباعاً لأمر الرسول -عليه السلام- هذا التأكيد إن لم يجعل نهيه -عليه السلام- عن صيام يوم السبت أرقى وأعظم وأخطر من صيام يوم العيد، فعلى الأقلأن يجعله مساوياً له؛ فلماذا أخيراً يُفرِّقُ أهل العلم بين صيام يوم السبت فيقولوننحمل الحديث على الإفراد، ولماذا لا تحملون النهي عن صيام يوم العيد على الإفراد؟ذلك لأن النهي حاظرٌ والحاظر مقدمٌ على المبيح، هذه وجهة نظري فيالمسألة. - الحديث، حديث جويرية ألا يبيِّن أنَّ المقصود من قوله: ((لا تصوموا يوم السبت إلافيما افترض عليكم))، خاصٌ فيما إذا أفرد، لأن حديث جويرية دل أنها صامت يوم السبتمقروناً مع الجمعة، ثم أيضاً قول الرسول -صلى الله عليه وسلَّم-: ((من صام رمضانوأتبعه ستاً من شوَّال))، إذا صادف لمصلحة يوم السبت ألا يواصل الإنسان الصيام؟ويكون يعني صام ستاً متوالية وفيها يوم السبت، وكذلك الأيام البيض إذا جاءت واحدةمنها يوم السبت، أو وافق يوم عرفة؟ - هذا في اعتقادي بعضهإعادة للكلام السابق، قلنا عن حديث جويرية أنه مبيحٌ، وحديث النهي عن صوم يوم السبتحاظر، والحاظر مقدمٌ على المبيح، صيام ست من شوَّال لا شك أن هذا الصوم معروفٌفضله، ولكن إذا صدف أنَّ أحد أيام الست هذه اتفق أنَّه يوم سبتٍ، - وأنا شايفالأستاذ هناك ذاهب وقايم وكأنَّه يعني ينتظرنا فاصبر علينا ويعني ما صبرك إلابالله- فأقول: إن الذي يريد أن يصوم السبت -كما تقولون- تبعاً ليس إفراداً، أمَّاأنا فأصوم الأيام الست؛ فإذا اتفق فيها يوم سبتٍ لم أصمه، إذا اتفق يوم جمعة معالخميس صمته، أمَّا إذا اتفق في هذه الأيام الست يوم سبت فلا أصومه، وفي زعمي وأعنيما أقول- أنا خيرٌ وأهدى سبيلاً وأقوم قيلاً حينما لا أصوم يوم السبت من ذاك الذيصوم يوم السبت، كيوم من الأيام الست، لماذا؟ لأنني لم أترك صيام يوم السبت هوىً،وابتداعاً في الدين وإنَّما تركته لله تبارك وتعالى ورسول الله -صلى الله عليهوسلَّم- فيقول كما تعلمون: ((من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه))، فإذاً أنامفطر، خير من ذاك الصائم، لأنني تركت صوم هذا اليوم لله -عزَّ وجل- والشاهد باركالله فيكم، أن نتذكر ما ذكرناه من المثال الواضح، الذي لا يقبل جدلاً مطلقاً، إذااتفق يوم عيد مع يوم فضيلة، هل نصومه؟ الجواب: لا، توجيه هذا الجواب فقهياً ما هو؟ليس هناك إلا قاعدة الحاظر مقدم على المبيح، إن كان عند أهل العلم جواب غير هذا؛فيمكن أن نُعدل رأينا في صيام يوم السبت، أمَّا أن نقع في حيص بيص -كما يقال- فمرَّةً نبيح صيام يوم نهى عن صيامه الرسول -عليه الصلاة والسلام- نهياً مُطلقاً،وخصص إلا فيما افترض عليكم؛ فنقول: وإلاَّ مقروناً بغيره، نتمسك بماذا؟ بأصل، بنصمبيح، لكن هنا النص حاظرٌ، وحاصرٌ إلاَّ فيما افترض عليكم، فصوم يوم العيد إذا صدفيوم فضيلة صوم يوم عرفة إذا صدف يوم فضيلة هل نصومه مع مخالفة النص الناهي؟ نقول: لا، مفرداً؛ نقول: لا، لماذا؟ لأن النهي مقدم على المبيح، الحاظر مقدم على المبيح،إذاً الذي أجد نفسي مطمئناً أن لا أكون مضطرباً في فقهي في علمي، تارةً أستبيح مانهى عنه الشارع، بدعوى القرن مع يوم آخر، وتارةً لا أعتد بهذا، مع أنَّ الحكمواضحًٌ تماماً. - التوفيق بين الأدلة، لاتصوموا يوم السبت إلا فيما افترض عليكم، وقوله: أتصومين غداً ؟ قالت: لا، قال : فأفطري. حديث جويرية. - بارك الله فيك، أقول: هذه إعادة، أنا أعرف أنَّهم يقصدون التوفيق، ولكنلماذا يخرجون عن هذا التوفيق في صوم يوم العيد؟ الجواب منهيعنه. - نقول: لا يصامأبداً. - ليش ياسيدي؟ هذا كلام، لكن الجواب العلمي ما هو؟ لأنه نهى الرسول عنه. قلت آنفاً ما هوالجواب العلمي؟ الحاظر مقدم على المبيح، أمَّا أن نقول: نُهي عنه، فالجواب مُقابلبمثله، أيضاً يوم السبت نهي عنه، وقلنا آنفاً: النهي عن يوم السبت أدق، من نهيه عنصوم العيد، لأنَّه قال إلا في ما افترض عليكم، وإن لم يجد أحدكم إلا لحاء شجرةفليمضغه، هذا ليس طعاماً، لحاء الشجرة، القشر الذي لا نداوة فيه، ولا حلاوة ولا شيءإطلاقاً، ولكن ليثبت عملياً تطاوعه مع النص النبوي الكريم، فهو يأكل ويمضغ هذااللحاء تحقيقاً لنهي الرسول -عليه السلام- . مداخلة من أحد الجالسين: بسانت يا شيخ ترى أنه يوم عرفة لو صادف السبت فإنَّه لايصام! الألباني: سبحانالله! - السنةأنَّه لا يصام. - كيف لا؟ لا يصام، وماذانتكلم؟ - تفوتعلى المسلمين خيراً كثيرا! - لقد نسيتَ ما قلناهآنفا. - لا لم أنسه . . - لانسيته! - لم أنسه . . - إذاً أثبتلي، ما هو الذي زعمت أنا أنك نسيته؟ هاته؟ - الجمع بين النصوص . . - لا لا، ليس هذافقط . . - الجمع بين النصوص أولى،يعني أنت يا شيخ قبل قليل، كنت تُذكر على هذه القاعدة، وألا يُلجأ إلى تفويت نصوإبطال العمل به إلا في أحلك المضايق، الآن أبطلنا الحديث الصحيح في ال. . - سامحك الله! لا تقل أبطلنا، لا تقل هذا. - إذا وافق يوم عرفة يوم سبت . . - لا هذِّب لفظك،هذب لفظك، مع الحديث، لا تقل . . - كلام العلماء -رحمهمالله- في التعبير عن . . - أنت الآن -بارك الله فيك- جئت بشيء جديد غير ما تفضل به الشيخ عبد المُحسن؟ - بل أؤكدعليه. - ما جئتبجديد. - لم أئتبجديد. - لكن الشيء الجديد أنكألغيت بعض كلامي السابق، بل على تعبيرك ولسان حالك يقول: هذه بضاعتنا ردَّت إلينا،أبطلت أنت قوله عليه السلام: ((من ترك شئاً لله عوضه الله خيراً منه))، نحن تركناصيام يوم عرفة في مثالك لله -تبارك وتعالى-؛ فهل تظن ظن السوء بالله -عزَّ وجل- أنَّه لا يكافينا بخير مما يكافي الصائمين ليوم عرفة وأنا تركته لله، هذا الذي قلتلك أنك نسيته . . - ما نسيته يا شيخ، لا لمأنسه. - ولكن لماطلبتك ما أبديت. مُداخلٌ آخر: المثال الذي يعني الشيخ ذكره من أنه يوم العيد يعني لو وافقيوم الإثنين، أو يوم الخميس، الحقيقة يعني أنَّ هذا، يجعل . . وإن كنت سابقاً يعنيلا أتفق مع الشيخ، ولكن هذا الاستدلال الآن . . - الألباني: لا هذا واضحبارك الله فيك، لكن الناس يغلب .. - ولكن هذا صيام فضيلة واضح جداً، إذا وافق يوم عيد لايُصام . . - مُداخلمن شخص يجلس بعيداً عن المسجل: هذا ينطبق على قاعدة الحاظر مُقدمٌ على المبيحتماماً. الألباني: لا مش تماماً، مشتمام، وإنَّما تارةً وتارة. العبَّاد: فضيلة الشيخ -حفظكم الله- لا أدري هل تعلمون أحداً من العلماء قال: لا يجوز صيام يوم السبتتطوُّعاً مُطلقا لا منفرداً ولا مقروناًبغيره؟ الألباني: أولاً أقول لكم، إن كنت تعتبر راوي الحديث من العلماء، فالجوابنعم. العبَّاد: أقول غيركم منالقدماء. الألباني: نعم، أقول: راوي الحديث، الصحابي. العبَّاد: لا بس الصحابي ماقال أنَّه فهم كفهمكم. - ماذاقال؟ - جابالحديث ويمكن أن يكون محمولاً على ما يتفق مع حديثجويرية. - لا ليس كذلك، أنا أعنيشيئاً آخر، وهو أنَّه يقول: إنَّ الذي يصوم يوم السبت، لا صام ولاأفطر. - هذامحمول يعني على أنه إذا أفرده بالصيام. - هذا محمول عندك. - أمَّا نحن نتكلمعنده. - وعند غيره أيضاًكذلك. - لا لا،أنا أقول عن راوي الحديث. هذا المحمول هو عندك، ما فيهخلاف. - رواي الحديث . . هذا لاينطبق إلا على من يقول يعني قضى يعني شيء واجب عليه، وأمَّا إذا كان [كلام سريع] فقضى شيئاً يعني واجباً عليه فلا يتطوع به إلا مقروناً مع غيره كيومالجمعة. - على كلحال، ما تؤاخذني يا شيخ عبد المحسن. . - لا ما فيهمؤاخذة. - إذاقلت أنَّ هذا تكرار بارك الله فيك، أنت الآن أخيراً سألتني: هل قال أحدبهذا؟ أنا أقول نعمقال به كثير من المتقدمين والمتأخرين، لكنني علوت فرجعت إلى راوي الحديث، وقلت إنهقال: (( بأنَّ الذي يصوم يوم السبت لا صام ولا أفطر))، وهذا اقتباسٌ منه من قولهعليه الصلاة والسلام في من صام الدهر: (( لا صام ولا أفطر))، فهل تأمرون صائم الدهربأن يصوم أم بأن يفطر؟ لا شك بأن قولكم في هذه المسألة أنكم تأمرونهبأن لا يصومالدهر . . مقاطعٌيتكلم: الحديث . . الألباني: إذا سمحت، إذاسمحت، الكلام الآن مع الشيخ عبد المحسن. المقاطع: تفضل . . الألباني: ما أظن أنكم تخيرون، أو بالأحرى أنَّكمترجحون صيام يوم الدهر لانَّه صيام وتقرُّب إلى الله -عزَّ وجل- مع علمكمبقوله-عليه السلام-: ((من صام الدهر فلا صام ولا أفطر))؛ فإذن صيام الدهر مرجوحٌ،كذلك حينما نعود إلى راوي الحديث فيقول: (( من صام يوم السبت فلا صام ولا أفطر))،فماذا نفهم من هذا الحديث؟ أنَّه يحض على صيام يوم السبت؟ أم علىإفطاره؟ - العبَّاد: على إفطاره إذا أفرده، يعني الإفراد فعليه أنيفطر. - يا شيخ أنت -جزاك الله خير- تفرض على راوي الحديث ما هو قائمٌ فيذهنك. - العبَّاد مقاطعاً: . . - إذا سمحت،معليش، أنا أريدك أن تأتي بعبارة تضمها إلى عبارة هذا الراوي تلتقي هذه العبارة مععبارتك، أمَّا أن تحمل قوله على عبارتك أنت، فهذا تحميلٌ للعبارة ما لا تتحمل، علىأني أقول أخيراً، قول الرسول -عليه السلام- أبلغ عندي وأفصح وآكد في النهي من قولهذا الراوي، لكن الراوي نستطيع أن نقول: تفنن في التعبير، ولفت النظر إلى قولالرسول -عليه السلام- : ((من صام الدهر فلا صام ولا أفطر))، تفنن في التعبير: أيليس له أجر، وليس له ثواب، هذا الكلام من هذا الرواي انا في الحقيقة مما يفيدنيجداً، ويُفضل إفطاري على صيام الآخرين، ذلك لأن هذا الصحابي يقول: صيام الآخرينكصيام الدهر، لا صام ولا أفطر، أمَّا أنا فتركت صيام يوم السبت لله، فالله يعوضنيخيراً منه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. مُداخل: حديث صيام يوم وإفطار يوم ما يختلف علىهذا؟ الألباني وهو يقوم منالمجلس: بارك الله فيك، لا تزال تدور في النصوص العامة، في فلك النص العام، النصالعام تطرأ عليه النصوص، وهذا ما كنا نتكلمفيه. الألباني: أعتذر عن الشيخ فإني تقدمت بين يديك. العبَّاد: وأنت أكبر منيسناً وعلماً" انتهى بحمد الله م
ن ق و ل
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
حوار |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc