مسابقة توظيف الأساتذة المساعدين والوظائف الإدارية بجامعة تبسة - الإعلان الكامل - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى أساتذة التعليم العالي و البحث العلمي > مسابقات توظيف الأساتذة المساعدين و الباحثين الدائمين

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مسابقة توظيف الأساتذة المساعدين والوظائف الإدارية بجامعة تبسة - الإعلان الكامل

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-10-24, 22:10   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
x_men
عضو جديد
 
إحصائية العضو










B9 ثقافة عامة _الازمة المالية

تعريف الازمة المالية:
الأزمة المالية هي التداعيات الناجمة عن أزمة الرهون العقارية التي ظهرت على السطح في العام 2007 بسبب فشل ملايين المقترضين لشراء مساكن وعقارات في الولايات المتحدة في تسديد ديونهم للبنوك وأدى ذلك إلى حدوث هزة قوية للاقتصاد الأميركي، ووصلت تبعاتها إلى اقتصادات أوروبا وآسيا مطيحة في طريقها بعدد كبير من كبريات البنوك والمؤسسات المالية العالمي ولم تفلح مئات مليارات الدولارات التي ضخت في أسواق المال العالمية في وضع حد لأزمة الرهون العقارية حتى تطورت إلى أزمة مالية عالمية، لم يخف الكثير من المسؤولين خشيتهم من أن تطيح بنظم اقتصادية عالمية وأن تصل تداعياتها إلى الكثير من أنحاء العالم.
فصرح الرئيس الأميركي جورج بوش ان الاقتصاد الأميركي في خطر، وقطاعات رئيسية في النظام المالي الأميركي مهددة بالإغلاق.
صرح مدير مكتب العمل الدولي خوان سومافيا ان الازمة المالية قد تتسبب فيتحويل 20 مليون شخص في العالم الى عاطلين عن العمل بحلول نهاية 2009.
حذر صندوق النقد الدولي من أن العالم يواجه أسوأ وضع اقتصادي منذ الحرب العالمية الثانية.
صندوق النقد يتوقع أن ينخفض معدل نمو الاقتصاد العالمي الى 0.5 بالمئة، ومع تزايد عدد السكان، فإن ذلك يعني انخفاضا في معدل الدخلالفردي
. يتوقع صندوق النقد أيضاأن تنكمش الاقتصادات النامية بينما تتباطأ معدلات النمو بشدة في الاقتصادات الأخرى.
تقول المنظمة التابعة للأمم المتحدة إن هذا سيؤدي إلى زيادة نسبة البطالةعالميا إلى 7.1 في المائة بنهاية عام 2009، مقارنة بستة في المائة في 2008و5.7 في المائة في 2007.

اولا: نشأة الأزمة المالية العالمية فى أمريكا:
بدأت الازمة المالية العالمية في امريكافي منتصف شهر سبتمبر/أيلول الماضي لعام2007 لدرجةأن المحللين الاقتصاديين والسياسيين اعتبروا بداية الأسبوع الثالث في هذاالشهر "أسبوعا داميا" وتاريخيا للاقتصاد الأميركي انهارت فيه مؤسسات ماليةضخمة، بعد سنوات طويلة من النجاح.
إنالأزمة المالية بدأت نتيجة لارتفاع مغال فيه في أسعار
العقارات بما لايتناسب مع العرض والطلب الحقيقي في أمريكا نتيجة سهولة الحصول على القروض،وعندما عجز المقترضون عن سداد الدين أعادوا المنازل إلى البنوك التي لمتجد من يشتريها، وتفاقمت المشكلة مع عجز الشركات عن تسويق وإعادة بيع هذهالعقارات نتيجة لارتفاع أسعارها بشكل مبالغ, وكذلك إلى تراجع القدرةالشرائية لمشتري العقارات من ناحية أخرى ما أدى إلى انتقال العدوى إلىسائر المؤسسات المثيلة.
إنه كان من الطبيعي أن يتأثر السوق الأمريكي بشدة في هذه الحالة, ولكننتيجة للأوراق التي باعتها البنوك إلى مؤسسات أخرى أو ما يسمى بدأ المستثمرون في جميع أنحاء العالم أكثر حذرا فياستخدام هذه الأوراق المالية ولم يعد هناك مشترون لها.





وأدي ذلك الي:
· اعلان بنك الاستثمار الأميركي (ليمان برذارز) عن إفلاسه بعد فشل جهود المسؤولين الأميركيين في وزارة الخزانة والاحتياطي الاتحادي الأميركي لإنقاذ البنك.
· انخفاض حاد في الأسواق المالية العالمية
· بنك واكوفيا -رابع أكبر مصرف في الولايات المتحدة- بيع لمؤسسة سيتي غروب المصرفية الأميركية ضمن موجة الاندماجات في السوق الأميركية لمواجهة تبعات الأزمة المالية
· تدخل الحكومة البريطانية لإنقاذ بنك "أتش بي أو أس" عن طريق قيام بنك لويدز بشرائه بمبلغ 12 مليار جنية إسترليني.
· بنك واكوفيا -رابع أكبر مصرف في الولايات المتحدة- بيع لمؤسسة سيتي غروب المصرفية الأميركية ضمن موجة الاندماجات في السوق الأميركية لمواجهة تبعات الأزمة المالية.



ثانيا: انتقال الأزمة المالية العالمية إلى أوروبا وأسيا:

ٳن انهيار القطاع العقاري الأمريكي جعل أزمة القروض العقارية السيئةتنتشر حول العالم وتقود إلى انكماش ائتماني وصعوبة في الإقراض وركود فيالاقتصاد تطلب تدخل البنوك المركزية، بضخ المليارات من السيولة النقدية فيالقطاع المصرفي، وذلك لشراء أصول فاسدة من البنوك، كما تضمنته خطة الإنقاذالأمريكية على سبيل المثال ورفع مبلغ الضمان الحكومي على المدخرات، كماورد في خطة الإنقاذ الأمريكية بحيث تضمن ودائع الأفراد من 100 ألف إلى 250ألف دولار لمنع أي خوف على الودائع البنكية.
امتد اثر الازمة المالية العالمية بطبيعة الحال ليشمل الدول الأخرى وعلى رأسها دول الاتحاد الأوربي،حيث تواصل المدالزلزالي الاقتصادي ليطال مؤسسات مالية كبرى في أوروبا وآسيا باعتبارهنتيجة محتومة لارتباطها الاستثماري بالسوق المالية الأميركية.انتقلت الازمة الى اوروبا و آسيا لارتباط كثير من الؤسسات المالية فيهما بالسوق المالية الامريكية, ثم تطورت لأزمة كبرى تهدد الاقتصاد العالمى.
*اوروبا:
هبط الانتاج الصناعى الاوروبى بمعدل 1.9 % وهو الانخفاض الاكثر حدة فى شهر واحد وارتفعت حالات البطالة فى الاقتصاد البريطانى, واصبحت ايرلندا اولى دول الاتحاد الاوروبى دخولا فى الكساد الاقتصادى.
*ألمانيا :
الاقتصاد الألماني سقط في مرحلة من الركودلأول مرة منذ خمس سنوات.وعلى الصعيد الأوروبي توقعت منظمةالتعاون الاقتصادي والتنمية انكماش اقتصاد منطقة اليورو في 2009 بنسبة 0.5%، وتسجيلنسب نمو ضعيفة هذا العام.
*إيطاليا:
انكمش الاقتصاد بنسبة 0.5% في الربعالثالث من 2008، وهو أعمق تراجع ربع سنوي منذ عشر سنوات.ويتوقعالمحللون أن يستمر الركود لمدة ثلاثة أرباع أخرى على الأقل
*ايسلاندا:
واجهت أزمة اقتصادية حادة تكللت بالاعلان عن أن بنوكها راكمت ديونا تبلغ قيمتها ستة أضعاف الناتج الاقتصادي للبلد.
انهارالنظام المالي في ايسلاند في شهر أكتوبر/تشرين أول الماضيتحت كاهل الديون مما أدى الى أزمة عصفت بالعملة وزيادة نسبة البطالة وقياممظاهرات احتجاجية.
*إسبانيا:
أعلنت انكماش الاقتصاد في الربع الثالث للمرةالأولى منذ 15 عاما، ما يجعل البلاد على شفا السقوط في فترة ركود.
صرح مكتب الإحصاء الوطني الإسباني إن الناتج المحلي الإجمالي انكمش بنسبة 0.2% في الربعالثالث مقارنة بالربع السابق عليه في أول انكماش فصلي منذ العام1993.
*آسيا:
تأثرت آسيا تأثرا بالغ الخطورة بما حدث مثل تراجع مؤشرات البورصة اليابانية لاقل معدلاتها وايضا امتدت الازمة الى كل من شنغاهاى و هونج كونج وغيرها.
الأزمة العالمية تدفع بـ140 مليون في آسيا إلي دائرة الفقر:
معاستمرار الأزمة المالية العالمية وتزايد تأثيراتها يوما بعد يوم حذرتمنظمة العمل الدولية من أن ارتفاع معدل البطالة سوف يدفع بنحو 140 مليونشخص في آسيا إلى دائرة الفقر المدقع عام 2009.

*الصين:
أدت الاضطرابات الاقتصادية العالمية إلى خفض كبار المستوردين للمنتجات الصينية لمشترياتهم، وهو ما أدى إلى إغلاق العديد من المصانع.
أعلن رئيس الحكومة الصينية وين جياباو أن الازمة المالية العالمية كان لها "اثر كبير نسبيا" على الاقتصاد الصيني.



ثالثا: تأثير الأزمة المالية العالمية على الدول العربية ومصر:

فالعالم قرية صغيرةو الدول العربية ليست في عزلة عن العالم لذلك ستطالنا تبعات الهزة المالية العالميةفلاشك ان الأزمة العالمية ضربت اقتصادات دولية وافلست شركات عملاقةكالجبال. فالازمه الماليه اصابت الكل بشكل او باخر. معانتقال عدوى الأزمة المالية إلى مختلف الأنشطة الاقتصادية، من الواضح إنالاقتصاديات العربية سوف تواجه كغيرها الانعكاسات السلبية لانخفاضالصادرات إلى الدول المتقدمة والسياحة، بالإضافة إلى انخفاض تمويلاتالأسواق العالمية سواء لتمويل التجارة الخارجية أو الحكومات والقطاع الخاصفي الدول النامية.وفي أكثر توقعات منظمة العمل الدولية تفاؤلا فإن 18 مليونا على الاقل سيفقدون وظائفهم إضافة إلى توقعات المنظمة السابقة، ما يعني خسارة 6.1 في المائة من الوظائف عالميا
.
تقول المنظمة إن الدول النامية ستكون الأكثر تضررا من خسائر الوظائف الإضافية.
من المرتقب ان تنخفض المعونات الاقتصادية للدول الفقيرة بسبب الازمة المالية التي تعصف بكثير من دول العالم بسبب ضخ الدول الغنية لتريليونات الدولارات في أنظمتها المالية مما يهدد الأهداف التي وضعتها الأمم المتحدة لخفض نسبة الفقر.

*الكويت:

الأزمة العالمية تضرب ثاني أكبر بنوك الكويت فكاد ان يفلس بنك الخليج (ثاني اكبر بنك كويتي) لولا تدخل الحكومة
واصل سوق الكويت للأوراق المالية أداءه السلبي خلال شهر يناير 2009 مع عزوف واضح عن الشراء من قبل المتداولين والمحافظ الاستثمارية
وأيضا تواجه شركة بيت الاستثمار العالمي(غلوبل) خطر الإفلاس علما انها من أكبر الشركات الاستثمارية، وقد بادرت بتسريح اعداد كبيرة من موظفيها، وغيرهم من الشركات.
الازمه الماليه اصابت الكل بشكل او باخر , وكان لها اثر سلبي على اصحاب العمل وعلى الموظفين .
الأزمة العالمية تمتد إلى عقارات الخليج وإمكانية حدوث تصحيح سعري. يقول بعض الخبراء والمطورين العقاريين إن عقارات المنطقة العربية والخليج تقع في دائرة الزلزال الذي يهز أسواق المال العالمية.

*دبي:
تتحرك إمارة دبي في كل الاتجاهات لإنقاذ قطاعها العقاري الذي فقد نحو 35 في المئة من قيمته منذ اشتداد تداعيات أزمة المال العالمية التي أطاحت بالكثير من كبرى المؤسسات المالية والمصرفية حول العالم .
انكماش محدود لنسبة النمو،ونزولأسعار النفط خلال هذه السنة إلى مستوى يهدد هذه الموازنات.
انخفاض أسعار المواد المدعومة، أي أسعار الغذاء والبنزين، بدعوى انخفاض الأسعار في الأسواق العالمية، إذ ما زالت هذه الأسعار في معظم الحالات دون مستوياتها العالمية.
معظم الشركات المملوكة لحكومة دبي عليها مديونية كبيرة جدا تقدر ب 70 مليار دولار للبنوك العالمية التي تعاني اليوم من ازمة الرهن العقاري ,اضافة لدين الحكومة الذي يقدر ب 10 مليار دولار بمعنى اجمالي الدين المعلن هو 80 مليار انها مبالغ كبيرة.

*مصر:
صعوبة حصول المواطن العادي على الدولار من أجل الأغراض الضرورية كالسفرأوللدراسة في الخارج. ولن يحصل على كل ما يريد بسبب تشدد البنوك وشركات الصرافة في بيع الدولار للجمهور إلا في حدود 1000 دولار، وقد يحتاج الفرد إلى إذن أو واسطة من أجل ذلك.
فقد تعرضت البورصة المصرية إلي ضربة قاسمة عندما سارع المستثمرون الأجانب والمصريون بالخروج عن طريق بيع الأسهم بأسعار اقل من قيمتها .
تعرضت مصر لإنخفضات بالبورصة وصلت الى 44% وتتوالى الإنخفضات




تزايدت نسبة الديون المتعثرة في الجهاز المصرفي المصري بنسبة 26.3 % من إجمالي حجم القروض.
ظهور مشكلة تهاوى أسعار الأسهم عن قيمتها الأصلية بنسبة تتراوح ما بين 40%إلى 60.
تأثرت الأسواق المصرية بشدة متمثلة في أسواق الغازو أسواق الذهب وأسواق السياحة وكذلك دخول قناة السويس وعائدات المصريين في الخارج.
سوف يقل التصدير حيث تأثر الدول التى يتم التصدير لهابالازمة المالية وبالتالى ستحجم عن الإستيراد منا وذلك حيث أن معظم صادراتنا لأوربا وأمريكا.
تمثل نسبة سياح أوربا 60% من نسبة السياحةلدينا وبالتالىسوف تتأثر السياحة .
ة
المقترح:
وفي سبيل معالجة الازمة:
اعتبر صندوق النقد الدولي ان السياسات المالية القادمة يجب ان :
تتمحور حول الاعتراف بحجم الخسائر التي منيت بها المؤسسات المالية من جهة
تقديم الدعم للمؤسسات القادرة على الاستمرار من جهة اخرى.
تقوم البنوك المركزية، بضخ المليارات من السيولة النقدية في القطاع المصرفي، وذلك لشراء أصول فاسدة من البنوك، كما تضمنته خطة الإنقاذ الأمريكية على سبيل المثال ورفع مبلغ الضمان الحكومي على المدخرات، كما ورد في خطة الإنقاذ الأمريكية بحيث تضمن ودائع الأفراد من 100 ألف إلى 250 ألف دولار لمنع أي خوف على الودائع البنكية.
التيسيرات الإجرائية للتعجيل بالموافقة علي المشروعات الصناعية لجذب المستثمرين.

توجه صيني قوي لتعزيز التعاون مع دول القارة الأفريقية وذلك في إطار الإجراءات التي تتخذها حاليا الحكومة الصينية لاحتواء تأثيرات الأزمة المالية العالمية.

البنوك المركزية في مجموعة الاقتصادات الرئيسية في العالم، ومنها البنك المركزي الأوروبي وبنك اليابان، تتفق على ضخ 180 مليار دولار في الأسواق عن طريق زيادة مشترياتها من سندات الخزانة الأميركية.

قررت الإدارة الأميركية تخصيص نحو 150 مليار دولار من خلال خطة حوافز مالية تتضمن إعفاءات ضريبية مدتها سنتين منها 100 مليار للأفراد و 50 مليار للشركات. يهدف هذا الإجراء إلى زيادة الاستهلاك لتنشيط الاقتصاد.
موافقة عشرة مصارف دولية على إنشاء صندوق للسيولة برأسمال 70 مليار دولار لمواجهة أكثر حاجاتها إلحاحا، كما تعلن المصارف المركزية موافقتها على فتح مجالات التسليف.

رابعا : خططي المستقبلية قبل الازمة المالية العالمية :

أولا:خططي الأكاديمية

1. الحصول علي شهادة البكا لوريوس ثم الدراسات العليا في مجال الهندسة الميكانيكيه شعبة القوى.
2. الحصول على بعض الدورات التدريبية فى مجال تخصصى.
3. الحصول علي بعض البرامج التدريبية التي تدعم اللغة الانجليزية.


ثانيا: خططي المهنية

  • الالتحاق بعمل يناسب تخصصى وقدراتي وميولي.
  • البعد عن التقليد اريد ان اكون مبدعاً ومطوراَ.

خامسا : تطور خططي المستقبلية بعد الازمة :
أولا: خططي الأكاديمية :
  • البحث عن مجالات المعرفة الأخرى سواء في مجال الاقتصاد أو العلوم أو العلوم الإنسانية والسيكولوجية و التكنولوجية لان متغيرات العصر الحالي تفرض علينا التطرق إلي شتي أنواع المعرفة وعدم الاقتصار علي فرع واحد منها.
ثانيا: خططي المهنية :
  • السعي لتطبيق كل ما احصل عليه من معرفة في مجال عملي.

سادسا: الخلاصة والتعليق:
العالم يواجه أسوأ نمو اقتصادي منذ الحرب الثانية. فتقول المنظمة التابعة للأمم المتحدة إن الازمة المالية العالمية ستؤدي إلى زيادة نسبة البطالة عالميا إلى 7.1 في المائة بنهاية عام 2009، مقارنة بستة في المائة في 2008 و5.7 في المائة في 2007. تقول منظمة العمل الدولية إنه "لو زادت حدة الكساد في 2009 فإن العديد من المحللين يتوقعون أن تتعمق أزمة البطالة العالمية.وعمليا فإن 30 مليون شخص سيفقدون وظائفهم ما يرفع نسبة البطالة عالميا إلى 6.5 في المائة.
*أضاف التقرير الذي أوردته وكالة الأنباء القطرية أن زيادة عمليات تسريح العمال وعدم وجود نظم ضمان اجتماعي مناسبة يمكن أن تدفع بأعداد متزايدة من الناس إلى العمل في مهن خطيرة لمجرد الوفاء باحتياجات عائلاتهم.
وذكر التقرير أن هناك زيادة كبيرة متوقعة في الفقر لأكثر من 140 مليون شخص عام 2009 في ظل هذا السيناريو السئ وهو الأمر الذي يعيد منطقة آسيا والمحيط الهادي إلى معدلات نقص فرص العمل التي شهدتها عام 2004...








 


 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc