اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراسم
شكرا لك أخي على مرورك وإبداء رأيك
ولكن للأسف لست معك في هته الجملة (كان عليه أن يتكلم إلى صديقته التى هي كأخته من أقرب نادي أنترنت ) أعتذر لم تعجبني هته الجملة نهائيا لأنه لايحق له أن يكلم إمرأة أخرى عبر النت ولو كأخت له فهذا الأمر مرفوض نهائيا التكلم مع زوجته يكفيه
أما عن مسألة الضرب لقد صدمتني بجوابك بنعم أعتذر صدمت
|
انا من صدمت وانا اقرا عنوان موضوعك الذي اثار غضبك . ما ادى الى تهجم معظم الاناث في ردودهن على الرجل فالكل انساق الى عواطفه . اما مسالة نادي الانترنيت فاضن اختي انها مسالة عادية فيمكنه مكالمتها في العمل او في الهاتف دون رقابة .
ومسالة الضرب اختي الكريمة ارجوا ان لا اصدمك مرة ثانية اختي الكريمة
قالرسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع : (استوصوا بالنساء خيراً ، فإنهن عوان عندكم ، ليس تملكون منهن شيئاً غير ذلك ، إلا أن يأتين بفاحشةٍ مبينة ، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع
واضربوهن ضرباً غير مبرح ، فإن أطعنكم فلا تبتغوا عليهن سبيلاً ، ألا إن لكم على نسائكم حقاً ، ولنسائكم عليكم حقاً فأما حقكم على نسائكم فلا يوطئن فرشكم من تكرهون، ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ، ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن ) رواه الترمذي ، وقال: حسن صحيح .
و القران يبيح للرجل ضرب الزوجة الناشز، والذي يصر كثيرون على فهمه فهماً خاطئاً في معظم الحالات، إنما يهدف إلى صيانة الحياة الزوجية، وحمايتها وتقويمها، كما تنص على ذلك الآية الرابعة والثلاثون من سورة النساء: (...وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا).النساء : 34 .
هذه هي مسالة
الضرب اختي الكريمة ارجوا ان تتوضح لكي الامور