هما صورتان و لكن ليس طبق الاصل.....فهناك من الاختلافات ما يجعلهما كذلك..........منها:
1- رب الاسرة همه الوحيد مصلحة افراد اسرته عكس رب الدولة .
2-ان غابت الديموقراطية في الاسرة فخوفا على مصلحة افراد الاسرة أما غيابها في الدولة فخوفا على مصلحة السلطات العليا لا غير.....
.....................
كما اخالفك الراي اختي في تكتل الكنات لكسب ود الحماة....فلا اظن هذا موجود الآن.......فلم يعد للحماة المسكينة مكانة تجعل كناتها يتسابقون لكسب ودها........و كل بسبب الابن قبل الكنة طبعا......
شكرا لموضوعك اختي امال..........