السّلامُ عليكم؛
شكراً لك أخي شبل الإسلام؛أحسنت القول أخي صالح؛ زد بينهما " العقل السُؤَلة " فهو كثير السّؤال؛ في نفسه لا مع غيره؛ فمن رفع عنه القلم؛ لا يسألُ نفسه وللهُ أعلم؛ ولو أدرك ماحوله سأل نفسه قبل غيرها؛ فإن وُهب الحكمة؛ فلسوف يرى بنور البصيرة؛ ما يُغنيه عن نفسه وأمثالها؛ فلا يُكثر التّسآل إلاّ قريبُ النّظر؛ ولا يتركه ولو لبرهةٍ إلاّ بعيده؛
ولجتُ إجابةً لمن عادني؛ فخُذها منّي عن طيب نفسٍ؛ فإنّها إن تكُ مشتقّةً من أبرهة
؛ فانزع عنها همزة القطع؛ فقد قطع الزّمان حديث النّاس عنه.
السّلامُ عليكم.