لا زالت سهام بعض الزملاء تصيب من هم من طينتهم فلا يتوانون في إختلاق الحجج و البراهين إن جاز تسميتها كذلك لضرب الزملاء و سؤالي هنا ل يجوز لنا تسمية ذلك بالنيران الصديقة ؟؟؟ لا و الله لأن النيران الصديقة تصيب مرة و بالخطأ لكن الحملة الشرسة التي يشنها بعض المتخفين ليس وراء حواسيبهم فحسب بل وراء أسماء مستعارة تتغير كل يوم كما تغير الأقمصة و يتبادلها هؤلاء لصب سمومهم وبهتانهم في المنتدى فذاك يصفهم بالشيوعيين........ وآخربالعلويين..... وذاك بالمتكبرين.....ومنهم من علق شماعة الآيلين للزوال عليهم و كأنهم تناسو من كان سبب تصنيفهم ؟؟؟ و أنا أجزم أنهم يعرفون مربط الخيل و من أين تأكل الكتف غير أن نقص الشجاعة تحول دن قولهم الحقيقة لأن المعلم منذ أن وجد يفلح في زميله و يخشى أشد ما يخشى رئيسه .إن حرب داحس و الغبراء و التي دامت سنين طوال كان سببها حصانين و راح ربماضحيتها العديد من الآدميين هاهم ثلة ممن يرمون غيرهم بالخيانة يتناسون أن جنين الخيانة ترعرع في أحشائهم .و اليوم يرافعون و يحلفون بأغلظ أنهم سيردون الحق لأهله بعد أن سلبوهم منهم بالأمس و هذا كلام لا زال في كنف النظري و المستقبل كفيل بحل شفرة هذه المتاهة لا زلت أتذكر قصة الغزالة المغتصبة و التي شكت أمرها للأسد ليرد لها إعتبارها فحقق ثم حقق لكن الفاعل لم يعرف فقرر الأسد أنه لابد من حيوان أصيل يستر هاته الغزالة ???????????????????

فأطل قرد البابوان وقال " أنا أسترها "
فرد الأسد " أنت تسترها !!!!!!! يا أخي يوم تستر نفسك أستر غيرك "