السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
قصة الفتاة
لم تنته بعد
مازالت متواصلة
ربما فشلت معها في أشياء كثيرة
لكن استطعت أن أغرس فيها روح التحدي
وأعدت لها الأمل في الحياة
وها هي اليوم
تتحصل على شهادة البكالوريا
أتمنى لها النجاح والاستقامة
وأن تجد من يرعاها لتواصل دراستها وتحقق ذاتها
وربما لينصلح حالها
يا رب
شكرا لكل من قال كلمة حق في هذا الموضوع
فهو واقع نعيشه
وليس خيالا
لكن للأسف هو واقع مر
كتبت القصة من أجل أن أحذر منه وأنبه لخطورته
لينتبه الآباء والأمهات والأساتذة والمجتمع بأكمله
لخطورة التحولات الاجتماعية
التي طرأت على المجتمع الجزائري فمال الى الانحراف والتفكك
ونسأل الله العون والغوث
تحاياي