عندما تتكلم الفتاة مع شخص ما عبر الهاتف ثم يأتيها الشعور بالذنب لعصيان ربها وتستغفر ويصر هو على الأتصال بشتى الوسائل ويرفض تركها تستغفر ربها ويخانق من يحاولون الدفاع عنها للوصول إلى الطريق الحق ماذا هى بفاعلة؟
فقد وضع الكثير من هذه الفتيات بهذا الموقف
ويالله حتى يخدعون نفسهم يقولون انا اصلى وبعد ما يصلى يكلم حبيبته! ويكلم كام بنت غيرها كمان ويحاول ان يمدح ويتكلم بالكلام المعسول ليجرها معه لمعصية الله واراهم بكل صراحة يقولون وبل يفترخون بأنهم يحدثون الفتيات !
وبالطبع الفتيات ليست معصومات عن المعصية فهنالك من تتخلى عن اهلها واصدقائها من اجل فتى فيما يسمى الحب وتعيش فى عالمها الوردى غافلة عن ما حولها حقاً وما ضحت به
اريد نصائحكم فى كل المواقف التى ذكرتها