نلاحظ في هذه العشرية الاخير 2010 .....................................2020 بروز مايسمى الشهادة الموازية التي تبنى على معايير غير غير مناسبة من اجل كسر الشهادة الحقيقية التي تبنى على المعيار الصحيح البكالوريا في ايام زمان حيث كانت نسبة البكالوريا لا تتعدى 17/100 هذه ا الفئة عندما صعدت الى الجامعة تكونت على ايادي دكاترة اكفاء سواء جزائريون او اجانب
اما الفئة الاولى جسدت الرداءة والغش اضافة احتكار العمل النقابي مما ادى الى تكسير الشهادة الجامعية واستبدلت بالشهادة المبنية على اتفاقيات مراعاة فيها المصلحة الفردية كقانون الخاص الذي ضرب الشهادة عرض الحائط فاصبح كل من هب ودب يرتقي الى مناصب عالية الصنف 14/15/16 اما حاملو الشهادة كمهندسي الدولة فهم في ذيل الترتيب
فأصبح الكل يشتكي من الاصلاح وتدني النتائج والمستوى اذا فاحذروا من الاضراب الذيي يخططون له لانه يخدم فئة معينة فقط